الموسوعة الحديثية


- مُطِرَ النَّاسُ على عهدِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أصبح من الناسِ شاكرٌ ومنهم كافرٌ قالوا هذه رحمةُ اللهِ وقال بعضُهم لقد صدق نوء كذا وكذا قال فنزلت هذه الآيةُ { فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ } حتى بلغ { وَتَجْعَلَونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ }
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 7/86
التخريج : أخرجه مسلم (73)، والطبراني (12/ 198)، (12882)، والبيهقي (6526) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: استسقاء - الاستسقاء بالنجوم والكواكب والأنواء تفسير آيات - سورة الواقعة قرآن - أسباب النزول إيمان - أعمال تنافي الإيمان إيمان - كفر من قال مطرنا بالنوء
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (1/ 84)
127 - (73) وحدثني عباس بن عبد العظيم العنبري، حدثنا النضر بن محمد، حدثنا عكرمة وهو ابن عمار، حدثنا أبو زميل، قال: حدثني ابن عباس، قال: مطر الناس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: النبي صلى الله عليه وسلم: " أصبح من الناس شاكر ومنهم كافر، قالوا: هذه رحمة الله، وقال بعضهم: لقد صدق نوء كذا وكذا " قال: فنزلت هذه الآية: {فلا أقسم بمواقع النجوم} [الواقعة: 75]، حتى بلغ: {وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون} [الواقعة: 82]

 [المعجم الكبير – للطبراني] (12/ 198)
12882 - حدثنا أحمد بن محمد الحمال الأصبهاني، ثنا حمدان بن يوسف السلمي، ح وحدثنا محمد بن محمد الجذوعي القاضي، ثنا العباس بن عبد العظيم العنبري، قالا: ثنا النضر بن محمد الجرشي، ثنا عكرمة بن عمار، ثنا أبو زميل، ثنا ابن عباس، قال: مطر الناس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم , فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " أصبح من الناس شاكر، ومنهم كافر قالوا: هذه رحمة وضعها الله، وقال بعضهم: لقد صدق نوء كذا، وكذا " فأنزلت هذه الآية: {فلا أقسم بمواقع النجوم} [الواقعة: 75] حتى {تجعلون رزقكم أنكم تكذبون} [الواقعة: 82]

السنن الكبير للبيهقي (معتمد)
(7/ 109) 6526- أخبرناه أبو طاهر الفقيه، حدثنا أبو بكر القطان، حدثنا أحمد بن يوسف، حدثنا النضر بن محمد،(ح) وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ، حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب، حدثنا محمد بن إسماعيل بن مهران، حدثنا عباس بن عبد العظيم العنبري، حدثنا النضر بن محمد، حدثنا عكرمة بن عمار، حدثني أبو زميل، قال: حدثني ابن عباس قال: مطر الناس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أصبح من الناس شاكر، ومنهم كافر، قالوا: هذه رحمة وضعها الله، وقال بعضهم: لقد صدق نوء كذا وكذا فنزلت هذه الآية {فلا أقسم بمواقع النجوم} حتى بلغ {وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون}. رواه مسلم في الصحيح عن عباس بن عبد العظيم، عن النضر بن محمد.