الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجلًا، قال : يا رسولَ اللهِ : أتُبتَدَأُ الأعمالُ أم قد قُضي القضاءُ ؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : إنَّ اللهَ - تعالى - لما أخرَج ذريةَ آدمَ مِن ظهرِه، وأشهَدَهم على أنفسِهم، ثم أفاض بهم مِن كفَّيه، فقال : هؤلاءِ للجنةِ، وهؤلاءِ للنارِ، فأهلُ الجنةِ مُيَسَّرونَ لعملِ أهلِ الجنةِ، وأهلُ النارِ مُيَسَّرونَ لعملِ أهلِ النارِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف غريب
الراوي : هشام بن حكيم بن حزام | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 1/170
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (1/ 424)، والطبراني في ((الكبير)) (22/ 168) والبيهقي في (( الأسماء والصفات )) (2/ 148) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: قدر - الأمر بالعمل وترك العجز قدر - كتاب أهل الجنة وأهل النار علم - حسن السؤال ونصح العالم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم] (1/ 424)
: 599 - حدثنا عبد الوهاب بن نجدة الحوطي، نا بقية بن الوليد، نا محمد بن الوليد الزبيدي، عن راشد بن سعد، عن عبد الرحمن بن قتادة النصري، عن هشام بن حكيم رضي الله عنه، أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فسأله ‌أنبتدئ ‌الأعمال أم قد قضي القضاء؟، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله أخذ من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم، ثم أفاض بهم في كفيه فقال: هؤلاء في الجنة وهؤلاء في النار، فأهل الجنة ميسرون لعمل أهل الجنة، وأهل النار ميسرون لعمل أهل النار ".

[المعجم الكبير للطبراني] (22/ 168)
: 434 - حدثنا بكر بن سهل، ثنا عبد الله بن صالح، حدثني معاوية بن صالح، عن راشد بن سعد، عن عبد الرحمن بن قتادة السلمي، عن هشام بن حكيم بن حزام: أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، ‌أنبتدئ ‌الأعمال أم قد قضي القضاء؟، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله أخذ ذرية آدم من ظهره، ثم أشهدهم على أنفسهم، ثم أفاض بهم في كفة، فقال: هؤلاء في الجنة وهؤلاء في النار، فأهل الجنة ميسرون لعمل أهل الجنة، وأهل النار ميسرون لعمل أهل النار ".

[الأسماء والصفات - البيهقي] (2/ 148)
: 712 - وأخبرنا أبو نصر بن قتادة إملاء، أنا أبو عمرو بن مطر، أنا إسحاق بن إبراهيم بن أبي حسان، ثنا هشام بن خالد، ثنا بقية، حدثني محمد بن الوليد الزبيدي، حدثني راشد بن سعد، عن عبد الرحمن بن قتادة النصري، عن هشام بن حكيم، قال: إن رجلا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، أيبتدأ الأعمال أو قد قضي القضاء؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله تعالى أخذ ذرية بني آدم من ظهورهم وأشهدهم على أنفسهم، ثم أفاض بهم في كفيه، فقال: هؤلاء للجنة، وهؤلاء للنار، فأهل الجنة ميسرون ‌لعمل ‌أهل ‌الجنة، وأهل النار ميسرون لعمل أهل النار ".