الموسوعة الحديثية


- أبغَضُ خليقةِ اللَّهِ إليهِ يومَ القيامةِ: الكذَّابونَ والمستَكْبرونَ، والَّذينَ يَكْنِزونَ البَغضاءَ لإخوانِهِم في صدورِهِم فإذا لَقوهم تملَّقوا لَهُم والَّذينَ إذا دُعوا إلى اللَّهِ وإلى رسولِهِ كانوا بِطاءً وإذا دُعوا إلى الشَّيطانِ وأمرِهِ، كانوا سِراعًا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : الوضين بن عطاء | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 2396
التخريج : أخرجه الخرائطي في ((مساوئ الأخلاق)) (285)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (7/86)
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه آداب المجلس - ذو الوجهين رقائق وزهد - أبغض الخلق وصفاتهم رقائق وزهد - الكبر والتواضع آداب عامة - الأخلاق المذمومة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مساوئ الأخلاق للخرائطي (ص140)
: ‌285 - حدثنا حماد بن الحسن الوراق، ثنا سيار بن حاتم العنزي، عن جعفر بن برقان، ثنا إبراهيم بن عمرو الصنعاني، عن الوضين بن عطاء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبغض خليقة الله يوم القيامة، الكذابون والمستكبرون والذين يكثرون البغضاء لإخوانهم في صدورهم، فإذا لقوهم تملقوا لهم، والذين إذا دعوا إلى الله، وإلى رسوله كانوا بطآء، وإذا دعوا إلى الشيطان وأمره كانوا سراعا.

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (7/ 86)
: أخبرنا أبو الحسن بن قبيس أنا أبو الحسن بن أبي الحديد أنا جدي أبو بكر أنا أبو بكر نا حماد بن الحسن بن عنبسة الوراق نا سيار بن حاتم العنزي عن جعفر بن برقان نا إبراهيم بن عمرو الصنعاني عن الوضين بن عطاء قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌أبغض ‌خليقة ‌الله إليه يوم القيامة الكذابون والمستكبرون والذين يكترون البغضاء لإخوانهم في صدورهم فإذا لقوهم حلفوا لهم والذين إذا دعوا إلى الله وإلى رسوله كانوا بطاء وإذا دعوا إلى الشيطان وأمره كانوا سراعا كان جعفر غير منسوب ثم ألحق به ابنه برقان وهو وهم لأن سيار بن حاتم يروي عن جعفر بن سليمان الضبعي الكثير وقد رواه الخرائطي في اعتلال القلوب وقال جعفر بن سليمان وإبراهيم هذا لا أعرفه وأنما المعروف إبراهيم بن عمر بن كيسان الصنعاني من صنعاء اليمن ولا أعرف لليماني رواية عن الوضين بن عطاء فالله أعلم بصواب القول في ذلك.