الموسوعة الحديثية


- من قال بعدَ صلاةِ الصبحِ وهو ثانٍ رجلَه قبلَ أن يتكلَّمَ لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له له الملكُ وله الحمدُ يُحيي ويميتُ بيدِه الخيرُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ عشرَ مراتٍ كُتِبَ له بكلِّ مرةٍ عشرُ حسناتٍ ومُحِيَ عنه عشرُ سيئاتٍ ورُفِعَ له عشرُ درجاتٍ وكنَّ له في يومِه ذلك حرزًا من كلِّ مكروهٍ وحرسًا من الشيطانِ الرجيمِ وكان له بكلِّ مرةٍ عتقُ رقبةٍ من وَلَدِ إسماعيلَ عن كلِّ رقبةٍ اثنا عشرَ ألفًا ولم يلحقْه يومئذٍ ذنبٌ إلا الشركَ باللهِ ومن قال ذلك بعدَ صلاةِ المغربِ كان له مثلُ ذلك
خلاصة حكم المحدث : فيه موسى بن محمد بن عطاء البلقاوي وهو متروك
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/111
التخريج : أخرجه الطبراني في ((مسند الشاميين)) (23) واللفظ له، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (38/100)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر جن - ما يعصم من الشيطان استغفار - أسباب المغفرة أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله صلاة - أدعية دبر الصلوات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند الشاميين للطبراني (1/ 37)
: ‌23 - حدثنا عبيد الله بن محمد بن خنيس الدمياطي، ثنا موسى بن محمد بن عطاء البلقاوي، ثنا هانئ بن عبد الرحمن، ورديح بن عطية، أنهما سمعا إبراهيم بن أبي عبلة، يقول: سمعت أم الدرداء، تقول: سمعت أبا الدرداء، يقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من قال بعد صلاة الصبح وهو ثان رجله قبل أن يتكلم لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد يحيي ويميت بيده الخير ، وهو على كل شيء قدير عشر مرات كتب له بكل مرة عشر حسنات ، ومحي عنه عشر سيئات ، ورفع له عشر درجات ، وكن له في يومه ذلك حرزا من كل مكروه وحرزا من الشيطان ، وكان له بكل مرة عتق رقبة من ولد إسماعيل ، ثمن كل رقبة اثنا عشر ألفا ولم يلحقه يومئذ ذنب إلا الشرك بالله ، ومن قال ذلك بعد صلاة المغرب كان له مثل ذلك.

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (38/ 100)
: [7600] أنبأنا أبو علي الحداد وحدثني أبو مسعود عبد الرحيم بن علي عنه أنا أبو نعيم الحافظ نا سليمان بن أحمد نا عبيد الله بن محمد بن خنيس الدمياطي نا موسى بن محمد بن عطاء البلقاوي نا هانئ بن عبد الرحمن وردع بن عطية أنهما سمعا إبراهيم بن أبي عبلة يقول سمعت أم الدرداء تقول سمعت أبا الدرداء يقول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ‌من ‌قال ‌بعد ‌صلاة ‌الصبح ‌وهو ثاني رجليه قبل أن يتكلم لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت بيده الخير وهو على كل شئ قدير عشر مرات كتب له بكل مرة عشر حسنات ومحي عنه عشر سيئات ورفع له عشر درجات وكن له في يومه حرزا من كل مكروه وحرزا من الشيطا وكان له بكل مرة عتق رقبة من ولد إسماعيل ثمن كل رقبة اثنا عشر ألفا ولم يلحقه يومئذ ذنب إلا الشرك بالله ومن قال ذلك بعد صلاة المغرب كان له مثل ذلك.