الموسوعة الحديثية


- إنَّ هذا القرآنَ مأدبةُ اللَّهِ عزَّ وجلَّ فتعلَّموا من مأدبةِ اللَّهِ عزَّ وجلَّ ما استطعتُم وإنَّ القرآنَ حبلُ اللَّهِ والدِّينُ البيِّنُ والشِّفاءُ النَّافعُ عصمةٌ لمن تمسَّكَ بِهِ ونجاةٌ لمن تبعَهُ لا يعوجُّ فيقوَّمُ ولا يزيغُ فيستعتبُ ولا ينقضي عجائبُهُ اتلوهُ فإنَّ اللَّهَ يأجرُكُم بِكُلِّ حرفٍ عشرَ حسَناتٍ قالَ ابنُ مسعودٍ الم - ألفٌ ولامٌ وميمٌ - ثلاثونَ حسنةٌ
خلاصة حكم المحدث : لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ويشبه أن يكون من كلام ابن مسعود
الراوي : عبدالله | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 1/109
التخريج : أخرجه الدارمي (3358)، وعبد الرزاق (6017)، وأبو عبيد في ((فضائل القرآن)) (49) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: قرآن - الوصية بالقرآن قرآن - تعلم القرآن وتعليمه قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام قرآن - فضل قراءة القرآن قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (1/ 101)
: 145-أنبأنا ابن خيرون قال أنبأنا الجوهري عن الدارقطني عن أبي حاتم البستي قال نا ابن ذريع قال حدثنا أبو كريب قال نا ابن فضيل عن إبراهيم الهجري عن أبي الأحوص عن عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" إن هذا ‌القرآن ‌مأدبة ‌الله عز وجل فتعلموا من مأدبة الله عز وجل ما استطعتم وإن القرآن حبل الله والدين البين والشفاء النافع عصمة لمن تمسك به ونجاة لمن تبعه لا يعوج فيقوم

مسند الدارمي - ت حسين أسد (4/ 2089)
: 3358 - حدثنا جعفر بن عون، حدثنا إبراهيم هو الهجري، عن أبي الأحوص، عن عبد الله، قال: " إن هذا القرآن ‌مأدبة ‌الله، ‌فتعلموا من مأدبته ما استطعتم، إن هذا القرآن حبل الله، والنور المبين، والشفاء النافع، عصمة لمن تمسك به، ونجاة لمن اتبعه، لا يزيغ فيستعتب، ولا يعوج فيقوم، ولا تنقضي عجائبه، ولا يخلق عن كثرة الرد، فاتلوه فإن الله يأجركم على تلاوته بكل حرف عشر حسنات، أما إني لا أقول {الم} [البقرة: 1]، ولكن بألف، ولام، وميم "

مصنف عبد الرزاق (3/ 375 ت الأعظمي)
: 6017 - عن ابن عيينة، عن إبراهيم الهجري، عن أبي الأحوص، عن عبد الله بن مسعود قال: " إن هذا القرآن ‌مأدبة ‌الله ‌فتعلموا من مأدبته ما استطعتم، إن هذا القرآن هو حبل الله الذي أمر به، وهو النور المبين والشفاء النافع، عصمة لمن اعتصم به، ونجاة لمن تمسك به، لا يعوج فيقوم، ولا يزوغ فيشعب، ولا تنقضي عجائبه ولا يخلق عن رد، اتلوه فإن الله يأجركم لكل حرف عشر حسنات، لم أقل لكم {الم} [البقرة: 1] ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف "

فضائل القرآن - أبو عبيد (ص49)
: حدثنا أبو عبيد قال ثنا أبو اليقظان عمار بن محمد الثوري، أو غيره، عن أبي إسحاق الهجري، عن أبي الأحوص، عن عبد الله بن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن هذا القرآن ‌مأدبة ‌الله تعالى، ‌فتعلموا من مأدبته ما استطعتم، إن هذا حبل الله عز وجل، وهو النور المبين، والشفاء النافع، عصمة لمن تمسك به، ونجاة لمن تبعه، لا يعوج فيقوم، ولا يزيغ فيستعتب، ولا تنقضي عجائبه، ولا يخلق على كثرة الرد؛ فاتلوه، فإن الله يأجركم على تلاوته بكل حرف عشر حسنات، أما إني لا أقول {الم} [البقرة: 1] ولكن ألف عشر، ولام عشر، وميم عشر "