الموسوعة الحديثية


- أتدرون ما أكثرَ ما يُدخل الناسَ الجنةَ ؟ ! تقوى الله وحسنُ الخلقِ، أتدرون ما أكثرَ ما يُدخل الناسَ النارَ ؟ ! الأجوفان : الفمُ والفرجُ.
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات كلهم غير يزيد بن عبد الرحمن الأودي
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 4761
التخريج : أخرجه الترمذي (2004)، وأحمد (9694)، والبخاري في ((الأدب المفرد)) (289)
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - آفات اللسان رقائق وزهد - تقوى الله رقائق وزهد - حفظ الجوارح رقائق وزهد - حفظ الفرج بر وصلة - حسن الخلق
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 363)
‌2004- حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء قال: حدثنا عبد الله بن إدريس قال: حدثني أبي، عن جدي، عن أبي هريرة قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة، فقال: ((تقوى الله وحسن الخلق))، وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار، فقال: ((الفم والفرج)): هذا حديث صحيح غريب وعبد الله بن إدريس هو ابن يزيد بن عبد الرحمن الأودي

[مسند أحمد - قرطبة] (2/ 442)
9694- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن عبيد قال ثنا داود عن أبيه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: ان أكثر ما يدخل الناس النار الأجوفان قالوا يا رسول الله وما الأجوفان قال الفرج والفم قال أتدرون أكثر ما يدخل الجنة تقوى الله وحسن الخلق

[الأدب المفرد- ت عبد الباقي] (ص108)
‌289- حدثنا أبو نعيم قال: حدثنا داود بن يزيد قال: سمعت أبي يقول: سمعت أبا هريرة يقول: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((تدرون ما أكثر ما يدخل النار؟)) قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: (( الأجوفان: الفرج والفم، وأكثر ما يدخل الجنة؟ تقوى الله وحسن الخلق))