الموسوعة الحديثية


- فرَضَ رسولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زكاةَ الفِطرةِ طُهْرةً للصَّائِمِ، فمَنْ أدَّاها قَبلَ الصَّلاةِ فهِيَ زكاةٌ مقبولةٌ، ومَنْ أدَّاها بَعدَ الصَّلاةِ فهِيَ صدقةٌ مِنَ الصَّدَقاتِ.
خلاصة حكم المحدث : زعم الحاكم أنه صحيح على شرط البخاري [وفيه نظر] فإن سيارا وأبا يزيد لم يخرج لهما إلا أبو داود وابن ماجة
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : محمد ابن عبدالهادي | المصدر : تنقيح التحقيق الصفحة أو الرقم : 3/100
التخريج : أخرجه أبو داود (1609)، وابن ماجه (1827)
التصنيف الموضوعي: زكاة - زكاة الفطر على من تجب زكاة - زكاة الفطر وقتها زكاة - فرض الزكاة إيمان - الوعد
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (2/ 111)
1609- حدثنا محمود بن خالد الدمشقي، وعبد الله بن عبد الرحمن السمرقندي، قالا: حدثنا مروان- قال عبد الله: حدثنا أبو يزيد الخولاني وكان شيخ صدق وكان ابن وهب يروي عنه، حدثنا سيار بن عبد الرحمن- قال محمود: الصدفي- عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: ((فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين، من أداها قبل الصلاة، فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة، فهي صدقة من الصدقات)).

[سنن ابن ماجه] (1/ 585)
1827- حدثنا عبد الله بن أحمد بن بشير بن ذكوان، وأحمد بن الأزهر، قالا: حدثنا مروان بن محمد قال: حدثنا أبو يزيد الخولاني، عن سيار بن عبد الرحمن الصدفي، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: ((فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين، فمن أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات)).