الموسوعة الحديثية


- كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا كانت ليلةُ ريحٍ شديدةٍ كانَ مفزعُهُ إلى المسجدِ حتَّى تسكنَ الرِّيحُ وإذا حدثَ في السَّماءِ حدثٌ من خسوفِ شمسٍ أو قمرٍ كانَ مفزعُهُ إلى الصَّلاةِ حتَّى تنجلِيَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] زياد بن صخر لم أجد من ترجمه وبقية رجاله ثقات والله أعلم
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 2/214
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الشاميين)) (568)، وأبو الشيخ في ((العظمة)) (4/ 1331)، وابن أبي الدنيا في ((المطر والرعد)) (132) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: خلق - الريح كسوف - الصلاة عند الكسوف حتى تنجلي كسوف - الصلاة في كسوف القمر كسوف - الفزع إلى الصلاة عند الظلمة والزلزلة وغيرها من الآيات كسوف - صلاة الكسوف
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند الشاميين للطبراني (1/ 323)
568 - حدثنا أبو محمد بكر بن سهل , ثنا نعيم بن حماد، ثنا الوليد بن مسلم، عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، عن مكحول، عن زياد بن صخر المري، عن أبي الدرداء، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كانت ليلة ريح شديدة كان مفزعه إلى المسجد حتى يسكن الريح , وإذا حدث في السماء حدث من خسوف شمس أو قمر , كان مفزعه إلى المصلى حتى ينجلي

العظمة لأبي الشيخ الأصبهاني (4/ 1331)
حدثنا عبدان، حدثنا الصغاني، حدثنا نعيم بن حماد، حدثنا الوليد بن مسلم، عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، عن مكحول، عن أبي صخر زياد بن صخر، عن أبي الدرداء، رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كانت ليلة ريح كان مفزعه إلى المسجد حتى تسكن الريح، فإذا حدث في السماء حدث من كسوف شمس أو قمر كان مفزعه إلى الصلاة حتى تنجلي

المطر والرعد والبرق لابن أبي الدنيا (ص: 136)
132 - حدثنا الحسن بن الصباح، قال: كتب إلي نعيم بن حماد، نا الوليد بن مسلم، عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، عن مكحول، عن أبي صخر زياد بن صخر، عن أبي الدرداء، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذا كانت ليلة ريح كان مفزعه إلى المسجد حتى تسكن الريح، وإذا حدث في السماء حدث من كسوف شمس، أو قمر، كان مفزعه إلى الصلاة حتى تنجلي "