الموسوعة الحديثية


- يُؤتَى يومَ القيامةِ بصُحُفٍ مختَّمةٍ فتُنصَبُ بَيْنَ يدَيِ اللهِ تبارَك وتعالى فيقولُ تبارَك وتعالى أَلقوا هذه واقبَلوا هذه فتقولُ الملائكةُ وعزَّتِكَ ما رأَيْنا إلَّا خيرًا فيقولُ عزَّ وجلَّ إنَّ هذا كان لغيرِ وَجْهي وإنِّي لا أقبَلُ اليومَ مِن العمَلِ إلَّا ما ابتُغِيَ به وَجْهي
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن أبي عمران إلا الحارث بن عبيد
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 3/97
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء)) (1 / 218)، والدارقطني (132)، والبيهقي في ((الشعب)) (6417) واللفظ لهم
التصنيف الموضوعي: قيامة - الحساب والقصاص إحسان - الإخلاص إيمان - الملائكة قيامة - أهوال يوم القيامة نية - النية في العبادات
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (3/ 97)
: 2603 - حدثنا أبو مسلم قال: نا عبد الله بن عبد الوهاب الحجبي قال: نا الحارث بن عبيد أبو قدامة، عن أبي عمران الجوني، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يؤتى يوم القيامة بصحف مختمة، فتنصب بين يدي الله تبارك وتعالى، فيقول تبارك وتعالى: ألقوا هذه، واقبلوا هذه، فتقول الملائكة: ‌وعزتك ‌ما ‌رأينا ‌إلا ‌خيرا، فيقول عز وجل: إن هذا كان لغير وجهي، وإني لا أقبل اليوم من العمل إلا ما ابتغي به وجهيلم يرو هذا الحديث عن أبي عمران إلا الحارث بن عبيد

الضعفاء الكبير للعقيلي (1/ 218)
: 267 -‌‌ الحارث بن غسان المري بصري حدثنا محمد بن إبراهيم بن جناد قال: حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب الحجبي قال: حدثنا الحارث بن غسان المري قال: حدثنا أبو عمران الجوني، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يجاء يوم القيامة بصحف مختمة فتصب بين يدي الله تبارك وتعالى فيقول للملائكة: اقبلوا هذا، وألقوا هذا، فتقول الملائكة: وعزتك ما رأينا إلا خيرا، فيقول: وهو أعلم: إن هذا كان لغير وجهي ولا أقبل اليوم إلا ما كان ابتغي به وجهي "

سنن الدارقطني (1/ 76)
: 132 - نا يعقوب بن إبراهيم البزاز ، ثنا أبو حاتم الرازي ، ثنا الحجبي ، ح ونا محمد بن مخلد ، نا أحمد بن محمد بن أنس ، نا عبد الله بن عبد الوهاب الحجبي ، نا الحارث بن غسان ، حدثني أبو عمران الجوني ، عن أنس ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يجاء يوم القيامة بصحف مختمة فتنصب بين يدي الله عز وجل ، فيقول الله عز وجل لملائكته: ألقوا هذا واقبلوا هذا ، فتقول الملائكة: وعزتك ما رأينا إلا خيرا ، فيقول وهو أعلم: إن هذا كان لغيري، ولا أقبل اليوم من العمل إلا ما كان ابتغي به وجهي

شعب الإيمان (9/ 158)
6417 - أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، نا أحمد بن عبيد الصفار، نا تمتام محمد بن غالب، نا إبراهيم بن عرعرة، نا الحارث بن غسان أبو غسان، نا أبو عمران الجوني، نا أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " يجاء بأعمال بني آدم فيصب بين يدي الله تعالى يوم القيامة في صحف مختمة، فيقول: خذوا وألقوا هذا، فيقولون: والله ما علمنا إلا خيرا. قال: إن عمله كان لغيري، وإني لا أقبل إلا ما ابتغي به وجهي "