الموسوعة الحديثية


- مَن ألبَسه اللهُ نِعمةً فليُكْثِرْ مِنَ الحمدُ للهِ ومَن كثُرَتْ ذنوبُه فليستغْفِرِ اللهَ ومَن أبطَأ رِزْقُه فليُكْثِرْ مِن قَولِ لا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ
خلاصة حكم المحدث : فيه يونس بن تميم وهو ضعيف‏‏
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/143
التخريج : أخرجه مطولاً الطبراني في ((المعجم الصغير)) (965) واللفظ له، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (47/58) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل لا حول ولا قوة إلا بالله استغفار - فضل الاستغفار أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى رقائق وزهد - شكر النعم أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الصغير للطبراني] (2/ 165)
: 965 - حدثنا محمد بن أبي غسان الفرائضي أبو غسان المصري، حدثنا محمد بن عمرو بن سلمة المرادي، حدثنا يونس بن تميم، عن الأوزاعي، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: " ‌من ‌ألبسه ‌الله ‌نعمة فليكثر من الحمد لله ، ومن كثرت ذنوبه فليستغفر الله ، ومن أبطأ رزقه فليكثر من قول: لا حول ولا قوة إلا بالله ، ومن نزل مع قوم فلا يصومن إلا بإذنهم ، ومن دخل دار قوم فليجلس حيث أمروه ، فإن القوم أعلم بعورة دارهم " لم يروه عن الأوزاعي إلا يونس بن تميم تفرد به محمد بن عمرو بن سلمة

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (47/ 58)
: أخبرنا أبو الحسن علي بن المسلم الفقيه نا عبد العزيز بن أحمد أنا تمام بن محمد حدثني أبو العباس محمد بن موسى بن السمسار نا أبو جعفر أحمد بن إسماعيل بن عاصم بمصر وعون بن الحسن ح وأخبرنا أبو نصر غالب بن أحمد بن المسلم أنا أبو عبد الله محمد بن إبراهيم بن محمد بن أيمن الدينوري قراءة عليه أنا أبو الحسن علي بن موسى بن الحسين إجازة نا أخي أبو العباس محمد بن موسى بن السمسار نا أحمد بن إسماعيل بن عاصم بمصر وأبو جعفر عون بن الحسن بن عون بدمشق قالا نا أبو علاثة أحمد بن أبي غسان نا أبو الحارث محمد بن سلمة المرادي نا أيوب بن تميم عن الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير عن سلمة عن أبي هريرة قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من ألبسه الله نعمة فليكثر من الحمد لله ومن كثرت همومه فليستغفر الله ومن أبطأ عليه رزقه فليكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله ومن نزل مع قوم فلا يصوم إلا بإذنهم ومن دخل دار قوم فيجلس حيث أمر فإن القوم أعلم بعورة دارهم وإن من الذنب المسخوط به على صاحبه الجهد في الحسد والكسل في العبادة والضنك في المعيشة