الموسوعة الحديثية


- أنه قيل لعائشةَ ألم ترَي إلى قول فاطمةَ قالت أما إنه لا خيرَ لها في ذِكرِ ذلكَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عروة بن الزبير | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم : 2293
التخريج : أخرجه أبو داود (2293)، واللفظ له، وأصله في البخاري (5326)، ومسلم (1481)
التصنيف الموضوعي: عدة - خروج المعتدة البائن والمتوفى عنها زوجها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 601 ت الأرنؤوط)
: 2293 - حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه، عن عروة بن الزبير أنه قيل لعائشة: ألم تري إلى قول فاطمة؟ قالت: أما ‌إنه ‌لا ‌خير ‌لها ‌في ‌ذكر ‌ذلك.

[صحيح البخاري] (7/ 58)
: 5325 - 5326 - حدثنا عمرو بن عباس: حدثنا ابن مهدي: حدثنا سفيان، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه قال عروة بن الزبير لعائشة: ألم ترين إلى فلانة بنت الحكم طلقها زوجها البتة فخرجت؟ ‌فقالت: ‌بئس ‌ما ‌صنعت. قال: ألم تسمعي في قول فاطمة قالت: أما إنه ليس لها خير في ذكر هذا الحديث وزاد ابن أبي الزناد، عن هشام، عن أبيه: عابت عائشة أشد العيب وقالت: إن فاطمة كانت في مكان وحش فخيف على ناحيتها فلذلك أرخص لها النبي صلى الله عليه وسلم.

صحيح مسلم (2/ 1120 ت عبد الباقي)
: 52 - (1481) وحدثنا أبو كريب. حدثنا أبو أسامة عن هشام. حدثني أبي قال: تزوج يحيى بن سعيد بن العاص بنت عبد الرحمن بن الحكم. فطلقها فأخرجها من عنده. فعاب ذلك عليهم عروة. فقالوا: إن فاطمة قد خرجت. قال عروة: فأتيت عائشة فأخبرتها بذلك فقالت: ما لفاطمة بنت قيس خير في أن تذكر هذا الحديث.