الموسوعة الحديثية


- أنَّ عمرَ بنَ الخطابِ رضي الله عنه كان يُصلي بالناسِ المغربَ فلمْ يقرأْ فيها، فلما انصرف قيل له : ما قرأتَ ؟ قال : فكيفَ كان الركوعُ والسجودُ، قالوا : حسنًا، قال : فلا بأسَ إذًا
خلاصة حكم المحدث : أصح المراسيل
الراوي : أبو سلمة بن عبدالرحمن بن عوف | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 2/381
التخريج : أخرجه البيهقي في ((المعرفة)) (4782)، والجوزقاني في ((الأباطيل والمناكير)) (406) واللفظ لهما، وأحمد في ((مسائله-رواية صالح)) (769) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: سهو - تنبيه الإمام إذا سها سهو - من سهى عن القراءة سهو - تذكر السهو بعد التسليم صلاة - صلاة المغرب

أصول الحديث:


السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (4/ 550)
3919 - أخبرنا أبو نصر عمر بن عبد العزيز بن عمر بن قتادة، أخبرنا أبو عمرو ابن نجيد، حدثنا محمد بن إبراهيم، حدثنا ابن بكير، حدثنا مالك، عن يحيى بن سعيد، عن محمد بن إبراهيم التيمى، عن أبى سلمة بن عبد الرحمن، أن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- كان يصلى بالناس المغرب فلم يقرأ فيها، فلما انصرف قيل له: ما قرأت. قال: فكيف كان الركوع والسجود؟ قالوا: حسنا. قال: فلا بأس إذن

معرفة السنن والآثار (3/ 327)
4782 - أخبرنا أبو زكريا، وأبو بكر، وأبو سعيد، قالوا: حدثنا أبو العباس قال: أخبرنا الربيع قال: أخبرنا الشافعي قال: أخبرنا مالك، عن يحيى بن سعيد، عن محمد بن إبراهيم التيمي، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن: أن عمر بن الخطاب، صلى بالناس المغرب، فلم يقرأ فيها، فلما انصرف، قيل له: ما قرأت قال: كيف كان الركوع، والسجود؟، قالوا: حسنا قال: فلا بأس

الأباطيل والمناكير والصحاح والمشاهير (2/ 38)
406 - أخبرنا عبد الملك بن مكي، أخبرنا يوسف بن محمد، قال: حدثنا محمد بن عثمان، قال: حدثنا محمد بن الحسن، قال: حدثنا القاسم بن الليث، قال: حدثنا محمد بن مهاجر البغدادي، قال: حدثنا معن، قال: حدثنا مالك، عن يحيى بن سعيد، عن محمد بن إبراهيم، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن عمر، أنه صلى بالناس في المغرب، فلم يقرأ فيها، فقيل له: إنك لم تقرأ، فقال: كيف كان الركوع والسجود؟ , قالوا: حسن، قال: فلا بأس . هذا حديث باطل، ومحمد بن مهاجر ليس بثقة ولا مأمون

مسائل الإمام أحمد رواية ابنه أبي الفضل صالح (2/ 200)
769 - حدثنا صالح قال حدثني أبي قال حدثنا يحيى بن سعيد عن عبد الله قال أخبرني محمد بن إبراهيم عن أبي سلمة قال صلى عمر المغرب فلم يقرأ في الركعتين شيئا فقيل له فقال كيف كان الركوع والسجود قالوا حسن قال فلا بأس إني جهزت عيرا بأحقابها وأقتابها ومنازلها