الموسوعة الحديثية


- وفيهِ زيادةٌ: ولكنَّ اللهَ إذا تَجَلَّى لِشَيءٍ خشَعَ له. [أيْ في حَديثِ: كسَفَتِ الشَّمسُ على عَهدِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ، فقامَ يَجُرُّ ثَوبَهُ مُستَعجِلًا حتى أتى المَسجِدَ، وثابَ النَّاسُ، فصلَّى رَكعَتَيْنِ، فجُلِّيَ عنها، ثم أقبَلَ علينا، فقالَ: إنَّ الشَّمسَ والقَمَرَ آيتانِ مِن آياتِ اللهِ، يُخَوِّفُ بهما عِبادَهُ، ولا يَنكَسِفانِ لِمَوتِ أحَدٍ، قالَ: وكانَ ابنُهُ إبراهيمُ ماتَ، فإذا رَأيتُم منهما شَيئًا، فصلُّوا وادْعوا، حتى يُكشَفَ ما بكم].
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو بكرة نفيع بن الحارث | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 34/32
التخريج : أخرجه الدارقطني (2/64) باختلاف يسير، والديلمي في ((الفردوس)) (599) مختصراً
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الخوف من الله كسوف - الذكر والدعاء والاستغفار في الكسوف كسوف - لا تنكسف الشمس لموت أحد ولا لحياته إيمان - عظمة الله وصفاته
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الدارقطني (2/ 64)
8 - حدثنا بن أبي الثلج ثنا محمد بن سنان القزاز ثنا بكار بن يونس أبو يونس الرام ثنا حميد عن الحسن عن أبي بكرة قال كسفت الشمس في عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال إن الشمس والقمر آيتان الحديث وقال فيه ولكن الله إذا تجلى لشيء من خلقه خشع له فإذا كسف واحد منهما فصلوا وادعوا