الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُؤَاخِي بينَ الاثنينِ من أصحابِهِ فتطُولُ على أحدِهما الليلَةُ حتى يلْقَى أخاه فيلقاه بوُدٍّ ولُطْفٍ فيقولُ كيفَ كنتَ بعدي وأمَّا العامَّةُ فلم يكن يأتي على أحدِهما ثلاثٌ لا يعلمُ عِلْمَ أَخِيهِ
خلاصة حكم المحدث : فيه عمران بن خالد الخزاعي وهو ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 8/177
التخريج : أخرجه أبو يعلى (3338) واللفظ له، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (196)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (9056)
التصنيف الموضوعي: مغازي - الإخاء بين المسلمين مغازي - من آخى النبي بينهم مناقب وفضائل - المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بر وصلة - التودد إلى الإخوان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (6/ 85 ت حسين أسد)
: 3338 - حدثنا عبد الله بن سلمة، حدثنا عمران بن خالد الخزاعي، عن ثابت، عن أنس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم " يؤاخي بين الاثنين من أصحابه، فتطول على أحدهما الليلة حتى يلقى أخاه فيلقاه بود ولطف فيقول: كيف كنت بعدي؟ وأما العامة فلم يكن يأتي على أحدهما ثلاث لا يعلم علم أخيه ".

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص161)
: ‌196 - أخبرنا أبو يعلى، حدثنا عبد الله بن سلمة البصري، ثنا عمران بن خالد الخزاعي، عن ثابت، عن أنس، رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يؤاخي بين الاثنين من أصحابه، فيطول على أحدهما الليلة حتى يلقى أخاه، فيتلقاه بود ولطف، فيقول: كيف كنت بعدي؟ وأما العامة، فلم يكن يأتي على أحدهم ثلاث لا يعلم علم أخيه.

شعب الإيمان (6/ 501 ت زغلول)
: ‌9056 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال: نا أبو العباس هو الأصم قال: نا محمد بن اسحاق قال: نا علي بن عبد الحميد المعنى قال: نا عمران بن خالد الخزاعي ح. وأخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي وأبو نصر بن قتادة قالا أنا أبو عمرو بن مطر قال: نا أحمد بن الحسين بن نصر الحذاء قال: نا محمد بن عبد الملك نا عمران عن ثابت عن أنس قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يؤاخي بين الرجلين فتطول الليلة عليهما حتى يلقى أحدهما صاحبه فيلقاه بود ولطف فيقول كيف كنت بعدي؟ قال: وأما العامة فلم تكن تأتي على الرجل ثلاث لا يعلم علم أخيه المسلم. وفي رواية أبي عبد الله قال: لما آخى النبي صلى الله عليه وسلم بين الناس كانت تطول الليل على أحدهم حتى يصبح فيلتقيان بود ولطف فأما العامة فلم يكن تمضي على أحدهم ثالثة لا يعلم علم أخيه المسلم.