الموسوعة الحديثية


- نَهَيْتُكم عن زيارةِ القبورِ فزُورُوها ولا تقولوا هُجْرًا ونهيتُكُمْ عن لحومِ الأضاحِي بعدَ ثلاثٍ فَكُلُوا وأمْسِكُوا ونهيتُكُمْ عن النبيذِ فاشْرَبُوا ولا تَشْرَبُوا مُسْكِرًا
خلاصة حكم المحدث : فيه النضر أبو عمر وهو ضعيف جدا‏‏
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 3/62
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (2709) بلفظه، والبخاري (7556)، ومسلم (17) كلاهما ببعض لفظه.
التصنيف الموضوعي: أشربة - الانتباذ في ماذا يكون ما يحرم وما يباح أشربة - كل مسكر خمر اعتصام بالسنة - نسخ السنة بالسنة أضاحي - لحوم الأضاحي (ادخارها وأكلها) جنائز وموت - زيارة القبور والأدب في ذلك
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (3/ 133)
2709 - حدثنا إبراهيم قال: نا أبي قال: نا أبو يحيى الحماني، عن النضر أبي عمر، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها، ولا تقولوا هجرا، ونهيتكم عن لحوم الأضاحي بعد ثلاث فكلوا وأمسكوا، ونهيتكم أن تشربوا في الدباء والحنتم والمزفت والنقير، فاشربوا، ولا تشربوا مسكرا فقال عمر: يا رسول الله، ما المسكر؟ فقال: اشربه يا عمر، فإذا خشيته فاتركه

[صحيح البخاري] (9/ 161)
7556 - حدثنا عمرو بن علي، حدثنا أبو عاصم، حدثنا قرة بن خالد، حدثنا أبو جمرة الضبعي، قلت لابن عباس: فقال: قدم وفد عبد القيس على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: إن بيننا وبينك المشركين من مضر، وإنا لا نصل إليك إلا في أشهر حرم، فمرنا بجمل من الأمر إن عملنا به دخلنا الجنة، وندعو إليها من وراءنا، قال: " آمركم بأربع وأنهاكم عن أربع: آمركم بالإيمان بالله، وهل تدرون ما الإيمان بالله؟ شهادة أن لا إله إلا الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وتعطوا من المغنم الخمس، وأنهاكم عن أربع: لا تشربوا في الدباء، والنقير، والظروف المزفتة، والحنتمة "

[صحيح مسلم] (1/ 46)
23 - (17) حدثنا خلف بن هشام، حدثنا حماد بن زيد، عن أبي جمرة قال: سمعت ابن عباس، ح وحدثنا يحيى بن يحيى - واللفظ له - أخبرنا عباد بن عباد، عن أبي جمرة، عن ابن عباس، قال: قدم وفد عبد القيس على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: يا رسول الله، إنا هذا الحي من ربيعة، وقد حالت بيننا، وبينك كفار مضر، فلا نخلص إليك إلا في شهر الحرام، فمرنا بأمر نعمل به، وندعو إليه من وراءنا، قال: " آمركم بأربع، وأنهاكم عن أربع: الإيمان بالله "، ثم فسرها لهم، فقال: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وأن تؤدوا خمس ما غنمتم، وأنهاكم عن الدباء، والحنتم، والنقير، والمقير زاد خلف في روايته: شهادة أن لا إله إلا الله، وعقد واحدة