logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ كانَ يقولُ إذا أخذ مَضجعَهُ: اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بوجْهكَ الْكريمِ وَكلماتِكَ التَّامَّاتِ مِن شرِّ ما أنتَ آخذٌ بناصيتهِ اللهمَّ أنتَ تكشِفُ المغرَمَ والمأثَمَ اللهمَّ لا يُهزَمُ جندُكَ ولا يخلَفُ وعدُكَ ولا ينفعُ ذا الجدِّ منْكَ الجدُّ سبحانَكَ وبحمدِكَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو إسحاق السبيعي ، وهو مدلس ومختلط
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 2339
التخريج : أخرجه أبو داود (5052)، والنسائي في ((الكبرى)) (7685)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (713) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ استعاذة - التعوذ من المأثم والمغرم آداب النوم - ما يقول عند النوم عقيدة - إثبات صفات الله تعالى استعاذة - التعوذ باسم الله وكلماته التامة استعاذة - التعوذات النبوية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 312)
5052 - حدثنا العباس بن عبد العظيم العنبري، حدثنا الأحوص يعني ابن جواب، حدثنا عمار بن رزيق، عن أبي إسحاق، عن الحارث، وأبي ميسرة، عن علي رحمه الله، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه كان يقول عند مضجعه: اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم، وكلماتك التامة، من شر ما أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت تكشف المغرم والمأثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد سبحانك وبحمدك

السنن الكبرى للنسائي (7/ 154)
7685 - أخبرني أحمد بن سعيد، قال: حدثنا الأحوص، قال: حدثنا عمار بن رزيق، عن أبي إسحاق، عن الحارث، وأبي ميسرة، عن علي، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول عند مضجعه: اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم، وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت تكشف المغرم والمأثم، اللهم لا يهزم جندك ولا يخلف وعدك ولا ينفع ذا الجد منك الجد سبحانك وبحمدك

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص: 655)
713 - أخبرنا أبو عبد الرحمن، أخبرني أحمد بن سعيد، ثنا الأحوص بن جواب، حدثنا عمار بن رزيق، عن أبي إسحاق، عن الحارث، وأبي ميسرة، عن علي، رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول عند مضجعه: اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم، وبكلماتك التامة، من شر ما أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت تكشف المغرم والمأثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك