الموسوعة الحديثية


- أتيتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وهو في خيْمةٍ من أدَمٍ، فتوضَّأ وضوءًا مَكينًا، وقال : يا عوفُ ! أعدِدْ ستًّا بين يدَيِ السَّاعةِ؛ قلتُ : وما هي يا رسولَ اللهِ ؟ قال : موتي، فوجِمتُ لها. قال قُلْ : إحدَى، قلتُ : إحدَى، قال : والثَّانيةُ فتحُ بيتِ المقدسِ ، والثَّالثةُ : مُوتانٌ فيكم كعُقاصِ الغنمِ، والرَّابعةِ : إفاضةُ المالِ حتَّى يُعطَى الرَّجلُ مائةَ دينارٍ فيظلُّ يتسخَّطُها ، وفتنةٌ لا تُبقي بيتًا من العربِ إلَّا دخلته، وهدنةٌ تكونُ بينكم وبين بني الأصفرِ ثمَّ يغزونكم فيأتونكم تحت ثمانين غايةٍ ، كلُّ غايةٍ اثنا عشر ألفًا
خلاصة حكم المحدث : مشهور ثابت في حدث أبي إدريس عن عوف
الراوي : عوف بن مالك الأشجعي | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء الصفحة أو الرقم : 5/147
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/128)
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - قتال الروم أشراط الساعة - كثرة الهرج رقائق وزهد - حزن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم على وفاته فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته وضوء - إسباغ الوضوء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


حلية الأولياء (5/ 128)
حدثنا سليمان بن أحمد قال حدثنا ابراهيم بن دحيم الدمشقي قال حدثنا أبي قال حدثنا الوليد بن مسلم قال حدثنا عبد الله بن العلاء بن زيد قال حدثنا زيد بن واقد عن بشر بن عبيد الله قال حدثني أبو إدريس الخولاني قال حدثني عوف بن مالك الأشجعي قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو في خيمة من أدم فتوضأ وضوءا مكينا وقال يا عوف اعدد ستا بين يدي الساعة قلت وما هي يا رسول الله قال موتي فوجمت لها قال قل أحدى قلت احدى قال والثانية فتح بيت المقدس والثالثة موتان فيكم كعقاص الغنم والرابعة إفاضة المال حتى يعطى الرجل مائة دينار فيظل يتسخطها وفتنة لا تبقى بيتا من العرب إلا دخلته وهدنة تكون بينكم وبين بن الأصفر ثم يغزونكم فيأتونك تحت ثمانين غاية كل غاية إثني عشر ألفا مشهور ثابت من حديث أبي إدريس عن عوف لم نكتبه من حديث زيد بن واقد إلا من هذا الوجه