الموسوعة الحديثية


- خَطبَني رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، فاعتَذرتُ إليهِ فَعذرَني، ثمَّ أنزلَ اللَّهُ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ الآيةَ قالَت: فلَم أَكُن أحِلُّ لَهُ لأنِّي لم أُهاجِرْ، كُنتُ منَ الطُّلَقاءِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جداً
الراوي : فاختة بنت أبي طالب أم هانئ | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترمذي الصفحة أو الرقم : 3214
التخريج : أخرجه الترمذي (3214) واللفظ له، والطبراني (24/413) (1007)، والحاكم (2754).
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الأحزاب قرآن - أسباب النزول فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - حسن شمائله ووفاء عهده صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 355)
3214- حدثنا عبد بن حميد قال: حدثنا عبيد الله بن موسى، عن إسرائيل، عن السدي، عن أبي صالح، عن أم هانئ بنت أبي طالب، قالت: ((خطبني رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعتذرت إليه فعذرني))، ثم أنزل الله تعالى: {إنا أحللنا لك أزواجك اللاتي آتيت أجورهن وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك وبنات عمك وبنات عماتك وبنات خالك وبنات خالاتك اللاتي هاجرن معك وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي} [الأحزاب: 50] الآية قالت: ((فلم أكن أحل له لأني لم أهاجر، كنت من الطلقاء)). هذا حديث حسن، لا أعرفه إلا من هذا الوجه من حديث السدي

[ [المعجم الكبير – للطبراني] (24/ 413)
((‌1007- حدثنا عبيد بن غنام، ثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ح وحدثنا سعيد بن عبد الرحمن التستري، ثنا يوسف بن موسى، قالا: ثنا عبيد الله بن موسى، عن إسرائيل، عن السدي، عن أبي صالح، عن أم هانئ بنت أبي طالب، قالت: (( ‌خطبني رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعتذرت إليه، فعذرني، فأنزل الله: {إنا أحللنا لك أزواجك} [الأحزاب: 50]، إلى قوله: {وبنات خالاتك اللاتي هاجرن معك} [الأحزاب: 50]، فلم أكن أحل له، لم أهاجر معه، كنت من الطلقاء))

[المستدرك على الصحيحين] (2/ 202)
‌2754- أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي، ثنا سعيد بن مسعود، ثنا عبيد الله بن موسى، أنبأ إسرائيل، عن السدي، عن أبي صالح، عن أم هانئ بنت أبي طالب رضي الله عنها، قالت: (( خطبني رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعتذرت إليه، فعذرني، ثم أنزل عليه: {إنا أحللنا لك أزواجك} [الأحزاب: 50] الآية))، فقالت: لم أكن أحل له لم أهاجر معه، وكنت مع الطلقاء ((هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه))