الموسوعة الحديثية


- استأذنتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في العُمْرَةِ، فأَذِنَ لي؛ وقال : أَشْرِكْنا يا أُخَيَّ ! في دعائِكَ، ولا تَنْسَنَا، فقال كلمةً ما يَسُرُّنِي أنَّ لي بها الدنيا
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 2188
التخريج : أخرجه أبو داود (1498)، والترمذي (3562)، وابن ماجه (2894)، وأحمد (195) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أخلاق النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - تواضعه صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب أدعية وأذكار - طلب الدعاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (2/ 80)
1498- حدثنا سليمان بن حرب، حدثنا شعبة، عن عاصم بن عبيد الله، عن سالم بن عبد الله، عن أبيه، عن عمر رضي الله عنه، قال: استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم في العمرة، فأذن لي، وقال: ((لا تنسنا يا أخي من دعائك))، فقال كلمة ما يسرني أن لي بها الدنيا، قال شعبة، ثم لقيت عاصما بعد بالمدينة، فحدثنيه، وقال: ((أشركنا يا أخي في دعائك)).

[سنن الترمذي] (5/ 559)
3562- حدثنا سفيان بن وكيع قال: حدثنا أبي، عن سفيان، عن عاصم بن عبيد الله، عن سالم، عن ابن عمر، عن عمر، أنه استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في العمرة فقال: ((أي أخي أشركنا في دعائك ولا تنسنا)): هذا حديث حسن صحيح.

[سنن ابن ماجه] (2/ 966)
2894- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن عاصم بن عبيد الله، عن سالم، عن ابن عمر، عن عمر، أنه استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في العمرة، فأذن له، وقال له ((يا أخي أشركنا في شيء من دعائك، ولا تنسنا)).

[مسند أحمد] ـ الرسالة (1/ 325)
195- حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن عاصم بن عبيد الله، عن سالم، عن عبد الله بن عمر عن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم: أنه استأذنه في العمرة فأذن له، وقال: (( يا أخي، لا تنسنا من دعائك)) وقال بعد في المدينة: (( يا أخي، أشركنا في دعائك)). فقال عمر: ما أحب أن لي بها ما طلعت عليه الشمس، لقوله: (( يا أخي)).