الموسوعة الحديثية


-  مَن صامَ يَومًا في سَبيلِ اللهِ جَعَل اللَّهُ بَينَه وبَينَ النَّارِ خَندَقًا كَما بَينَ السَّماءِ والأرضِ
خلاصة حكم المحدث : لم يروه عن سفيان إلا عَبد اللهِ بن الوليد
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الصغير الصفحة أو الرقم : 462
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (3574)، والحارث كما في ((بغية الباحث)) (344) واللفظ لهما، وأحمد (27503) بنحوه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: خلق - خلق السموات والأرض وما فيهما صيام - ثواب من صام يوما في سبيل الله صيام - فضل الصيام إحسان - شفاعة الأعمال الصالحة لأهلها صيام - صيام التطوع
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الصغير للطبراني (1/ 273)
449 - حدثنا خطاب بن سعد الخير الدمشقي، حدثنا مؤمل بن إهاب، حدثنا عبد الله بن الوليد العدني، حدثنا سفيان الثوري، عن الأعمش، عن شمر بن عطية، عن شهر بن حوشب، عن أم الدرداء، عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صام يوما في سبيل الله جعل الله بينه وبين النار خندقا كما بين السماء والأرض لم يروه عن سفيان إلا عبد الله بن الوليد

المعجم الأوسط (4/ 46)
3574 - حدثنا خطاب بن سعد الدمشقي قال: نا مؤمل بن إهاب الرملي قال: نا عبد الله بن الوليد العدني قال: نا سفيان الثوري، عن الأعمش، عن شمر بن عطية، عن شهر بن حوشب، عن أم الدرداء، عن أبي الدرداء قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: من صام يوما في سبيل الله جعل الله بينه وبين النار خندقا كما بين السماء والأرض لم يرو هذا الحديث عن سفيان، إلا عبد الله بن الوليد العدني "

مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث (1/ 428)
344 - حدثنا داود بن المحبر، ثنا زائدة بن قدامة، عن سليمان الأعمش، عن شمر بن عطية، عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صام يوما في سبيل الله عز وجل جعل الله تبارك وتعالى بينه وبين النار خندقا عرضه كما بين السماء والأرض

مسند أحمد (45/ 494)
27503 - حدثنا أبو سعيد، قال: حدثنا أبو يعقوب يعني إسحاق بن عثمان الكلابي، قال: سمعت خالد بن دريك، يحدث عن أبي الدرداء، يرفع الحديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يجمع الله في جوف رجل غبارا في سبيل الله ودخان جهنم، ومن اغبرت قدماه في سبيل الله، حرم الله سائر جسده على النار، ومن صام يوما في سبيل الله، باعد الله عنه النار مسيرة ألف سنة للراكب المستعجل، ومن جرح جراحة في سبيل الله، ختم له بخاتم الشهداء، له نور يوم القيامة، لونها مثل لون الزعفران، وريحها مثل ريح المسك، يعرفه بها الأولون والآخرون، يقولون: فلان عليه طابع الشهداء، ومن قاتل في سبيل الله فواق ناقة وجبت له الجنة "