الموسوعة الحديثية


- «يجيءُ الرِّيحُ التي يقبِضُ اللهُ فيها نَفسَ كُلِّ مؤمنٍ، ثمَّ طلوعُ الشَّمسِ من مغرِبِها، وهي الآيةُ التي ذكَرَها اللهُ في كتابِه»
خلاصة حكم المحدث : فيه عبيد بن إسحاق العطار وهو متروك
الراوي : أبو سريحة الغفاري | المحدث : الهيثمي | المصدر : سبل الهدى والرشاد الصفحة أو الرقم : 10/198
التخريج : أخرجه الحاكم (6520)، والطبراني في ((الدعاء)) (2250) واللفظ لهما، ومسلم (2901) بنحوه مطولًا.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 686)
6520 - أخبرني إسماعيل بن علي الحطبي، ثنا محمد بن العباس المؤدب، ثنا عبيد بن إسحاق العطار، ثنا محمد بن الفضيل، عن أشعث بن سوار، عن عبد الملك بن ميسرة، عن أبي الطفيل، عن حذيفة بن أسيد الغفاري، قال: قال رسول الله صلى

الدعاء للطبراني (ص: 616)
2250 - حدثنا محمد بن العباس المؤدب، ثنا عبيد بن إسحاق العطار، ثنا محمد بن فضيل، عن أشعث بن سوار، عن عبد الملك بن ميسرة، عن أبي الطفيل، عن أبي سريحة الغفاري حذيفة بن أسيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يجيء الريح التي يقبض الله فيها نفس كل مؤمن ثم طلوع الشمس من مغربها، وهي الآية التي ذكرها الله في كتابه

صحيح مسلم (4/ 2225)
39 - (2901) حدثنا أبو خيثمة زهير بن حرب، وإسحاق بن إبراهيم، وابن أبي عمر المكي - واللفظ لزهير، قال إسحاق: أخبرنا، وقال الآخران: حدثنا - سفيان بن عيينة، عن فرات القزاز، عن أبي الطفيل، عن حذيفة بن أسيد الغفاري، قال: اطلع النبي صلى الله عليه وسلم علينا ونحن نتذاكر، فقال: ما تذاكرون؟ قالوا: نذكر الساعة، قال: " إنها لن تقوم حتى ترون قبلها عشر آيات - فذكر - الدخان، والدجال، والدابة، وطلوع الشمس من مغربها، ونزول عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم، ويأجوج ومأجوج، وثلاثة خسوف: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب، وآخر ذلك نار تخرج من اليمن، تطرد الناس إلى محشرهم "