الموسوعة الحديثية


- الصَّلواتُ الخَمسُ كفَّارةُ ما بَيْنَهما وقال رسولُ اللهِ أرأَيْتُم لو أنَّ رجُلًا كان له مُعتمَلٌ، بَيْنَ منزلِه ومُعتمَلِه خمسةُ أنهارٍ إذا انطلَق إلى مُعتمَلِه عمِل ما شاء اللهُ وأصابه الوسَخُ أوِ العرَقُ فكلَّما مرَّ بنَهَرٍ اغتسَل ما كان ذلكَ يُبقِي مِن دَرَنِه وكذلك الصَّلواتُ كلَّما عمِل خطيئةً أو ما شاء اللهُ ثمَّ صلَّى ودعا واستغفَر غُفِر له ما كان قَبْلَه
خلاصة حكم المحدث : لا يروى هذا الحديث عن أبي سعيد إلا بهذا الإسناد تفرد به يحيى بن أيوب أحمد بن المعلى الدمشقي
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/71
التخريج : أخرجه الطبراني (6/ 37) (5444) بلفظه، والبزار كما في ((كشف الأستار)) للهيثمي (344)، ومحمد بن نصر في ((تعظيم قدر الصلاة)) (86) كلاهما بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها صلاة - عظم قدر الصلاة غسل - الأغسال الواجبة والمسنونة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (1/ 71)
: 198 - حدثنا أحمد بن حماد بن زغبة قال: نا سعيد بن أبي مريم قال: أنا يحيى بن أيوب قال: حدثني عبد الله بن قريط، أن عطاء بن يسار، حدثه. أنه، سمع أبا سعيد الخدري، يحدث أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: الصلوات الخمس كفارة ما بينها . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أرأيتم ‌لو ‌أن ‌رجلا ‌كان ‌له ‌معتمل، بين منزله ومعتمله خمسة أنهار، إذا انطلق إلى معتمله عمل ما شاء الله، وأصابه الوسخ أو العرق، فكلما مر بنهر اغتسل، ما كان ذلك يبقي من درنه، وكذلك الصلوات، كلما عمل خطيئة أو ما شاء الله، ثم صلى ودعا واستغفر غفر له ما كان فيه لا يروى هذا الحديث عن أبي سعيد إلا بهذا الإسناد، تفرد به: يحيى بن أيوب

[المعجم الكبير للطبراني] (6/ 37)
: 5444 - حدثنا أحمد بن حماد بن زغبة، وأبو يزيد القراطيسي قالا: ثنا سعيد بن أبي مريم، أنا يحيى بن أيوب، حدثني عبد الله بن قريظ، أن عطاء بن يسار حدثه أنه: سمع أبا سعيد الخدري يحدث أنه: سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: الصلوات الخمس كفارات ما بينهما وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أرأيت لو أن رجلا كان له معتمل، بين منزله ومعتمله خمسة أنهار، فإذا انطلق إلى معتمله عمل ما شاء الله، فأصابه الوسخ أو العرق، فكلما مر بنهر اغتسل، ما كان ذلك منقيا من درنه، فكذلك الصلوات، كلما عمل خطيئة أو ما شاء الله، ثم صلى صلاة استغفر، غفر له ما كان قبلها

[كشف الأستار عن زوائد البزار] (1/ 174)
: 344 - حدثنا محمد بن سهل بن عسكر، ثنا سعيد بن الحكم، ثنا يحيى بن أيوب، حدثني عبد الله بن قريظ، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: الصلوات الخمس كفارات لما بينها ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أرأيت لو أن رجلا كان يعتمل، وكان بين منزله ومعتمله خمسة أنهار، ‌فإذا ‌أتى ‌معتمله ‌عمل ‌فيه ‌ما ‌شاء ‌الله، فأصابه الوسخ أو العرق، فكلما مر بنهر اغتسل، ما كان ذلك يبقي من درنه، فكذلك الصلاة كلما عمل خطيئة، فدعا واستغفر غفر له ما كان قبلها . قال البزار: لا نعلمه يروى عن أبي سعيد إلا بهذا الإسناد.

[تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي] (1/ 152)
: 86 - حدثنا محمد بن يحيى، ثنا سعيد بن أبي مريم، أنا يحيى بن أبي أيوب، ثنا عبد الله بن قريط، أن عطاء بن يسار، حدثه، أنه، سمع أبا سعيد الخدري، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: الصلوات الخمس كفارة ما بينها وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أرأيت لو أن رجلا كان له معتمل بين معتمله ومنزله خمسة أنهار، فإذا انطلق إلى معتمله عمل ما شاء الله فأصابه الوسخ أو العرق، فكلما مر بنهر اغتسل، ما كان ذلك مبقيا من درنه، فكذلك الصلاة كلما عمل خطيئة أو ما شاء الله، ثم صلى صلاة فدعا واستغفر غفر له ما كان قبلها