الموسوعة الحديثية


- عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه كان يدعو بهذه الدَّعواتِ في أوَّلِ قولِه وبها يختِمُ اللَّهمَّ أصلِحْ ذاتَ بَيْنِنا واهْدِنا سُبُلَ السَّلامِ وأخرِجْنا مِن الظُّلُماتِ إلى النُّورِ واصرِفْ عنَّا الفَحْشاءَ ما ظهَر منها وما بطَن وبارِكْ لنا في أسماعِنا وأبصارِنا وأزواجِنا وذُرِّيَّاتنِا ومعايشِنا وتُبْ علينا إنَّكَ أنتَ التَّوَّابُ الرَّحيمُ اللَّهمَّ اجعَلْنا شاكرينَ لنِعَمِكَ مُثْنِينَ بها قابِلِيها
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن داود الأودي إلا الوليد بن القاسم
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 6/52
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الدعاء)) (1430)، والبيهقي في ((الدعوات الكبير)) (255) واللفظ لهما، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (4/ 110) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - دعاء المرء لنفسه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (6/ 53)
5769 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي قال: نا حمزة بن عون المسعودي قال: ثنا الوليد بن القاسم قال: نا داود بن يزيد الأودي، عن شقيق بن سلمة، عن عبد الله بن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه كان يدعو بهذه الدعوات في أول قوله، وبها يختم: اللهم أصلح ذات بيننا، واهدنا سبل السلام، وأخرجنا من الظلمات إلى النور، واصرف عنا الفحشاء ما ظهر منها وما بطن، وبارك لنا في أسماعنا، وأبصارنا، وأزواجنا، وذرياتنا، ومعايشنا، وتب علينا، إنك أنت التواب الرحيم، اللهم اجعلنا شاكرين لنعمك مثنين بها، قابليها لم يرو هذا الحديث عن داود الأودي إلا الوليد بن القاسم "

الدعاء للطبراني (ص: 423)
1430 - حدثنا الحسين بن إسحاق التستري، ثنا حمزة بن عوف المسعودي، ثنا الوليد بن القاسم، ثنا داود بن زيد الأودي، عن شقيق بن سلمة، عن عبد الله بن مسعود، رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو بهؤلاء الدعوات في آخر قوله وبها يختم قوله: اللهم أصلح ذات بيننا، واهدنا سبل السلام، وأخرجنا من الظلمات إلى النور، واصرف عنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن، وبارك لنا في أسماعنا، وأبصارنا، وأزواجنا، وأبنائنا، ومعايشنا، وتب علينا، أنت التواب الرحيم، اللهم اجعلنا شاكرين لنعمتك مثنين بها قائليها

الدعوات الكبير (1/ 347)
255 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، وأبو محمد بن أبي حامد المقرئ وأبو صادق بن أبي الفوارس العطار قالوا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب حدثنا أبو البختري عبد الله بن محمد بن شاكر، حدثنا الوليد بن القاسم بن الوليد الهمداني، حدثنا داود بن يزيد الأودي، عن شقيق بن سلمة، عن عبد الله بن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو بهذه الدعوات في آخر قوله وبها يختم قوله: اللهم أصلح ذات بيننا، واهدنا سبل السلام، وأخرجنا من الظلمات إلي النور، واصرف عنا الفحشاء ما ظهر منها وما بطن، وبارك لنا في أسماعنا، وأبصارنا، وأزواجنا، وذرياتنا، ومعاشنا، وتب علينا، إنك أنت التواب الرحيم، اللهم اجعلنا شاكرين لأنعمك، مثنين بها قابليها

حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (4/ 110)
حدثنا أبو القاسم بن أبي حصين، وأبو بكر الطلحي، وسليمان بن أحمد، قالوا: ثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، قال: ثنا علي بن حكيم الأزدي، قال: ثنا شريك، عن جامع بن أبي راشد، عن أبي وائل، عن عبد الله بن مسعود، رضي الله تعالى عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا هذا الكلام: اللهم أصلح ذات بيننا، وألف بين قلوبنا، واهدنا سبل السلام، ونجنا من الظلمات إلى النور، وجنبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن، اللهم بارك لنا في أسماعنا، وأبصارنا، وقلوبنا، وأزواجنا، وذرياتنا، وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم، واجعلنا شاكرين لنعمتك، مثنين بها، قاليها، وأتمها علينا. غريب من حديث جامع، تفرد به علي بن شريك