الموسوعة الحديثية


- يكونُ قومٌ في النَّارِ ما شاء اللهُ أنْ يكونوا ثمَّ يرحَمُهم اللهُ فيُخرِجُهم منها فيكونونَ في أدنى الجنَّةِ في نهرٍ يُقالُ له : الحيوانُ لو استضافهم أهلُ الدُّنيا لَأطعَموهم وسقَوْهم وأتحَفوهم
خلاصة حكم المحدث : إسناده قوي
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 7433
التخريج : أخرجه أحمد (4337)، الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (5665)، والبيهقي في ((البعث والنشور)) (435) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جنة - درجات الجنة جنة - صفة الجنة جهنم - ذكر من يخرج من النار من أهل التوحيد جنة - أنهار الجنة رقائق وزهد - سعة رحمة الله
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (7/ 357 ط الرسالة)
((‌4337- حدثنا عفان، وحسن بن موسى، قالا: حدثنا حماد بن سلمة، قال حسن: عن عطاء، وقال عفان: حدثنا عطاء بن السائب، عن عمرو بن ميمون، عن ابن مسعود، قال حسن: إن ابن مسعود حدثهم، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( يكون قوم في النار ما شاء الله أن يكونوا، ثم يرحمهم الله، فيخرجهم منها، فيكونون في أدنى الجنة فيغتسلون في نهر يقال له: الحيوان، يسميهم أهل الجنة: الجهنميون، لو ضاف أحدهم أهل الدنيا لفرشهم، وأطعمهم، وسقاهم، ولحفهم، ولا أظنه إلا قال: ولزوجهم، قال حسن: لا ينقصه ذلك شيئا)).

[شرح مشكل الآثار] (14/ 345)
((‌5665- كما حدثنا يزيد بن سنان، حدثنا هدبة بن خالد، حدثنا حماد بن سلمة، عن عطاء بن السائب، عن عمرو بن ميمون، عن ابن مسعود، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( يكون قوم في النار ما شاء الله أن يكونوا، ثم يرحمهم الله تعالى، فيخرجون منها، فيكونون في أدنى الجنة في نهر يقال له: الحيوان، لو استضافهم أهل الدنيا لأطعموهم، وسقوهم، ولحفوهم)) قال عطاء: وأحسبه قال: (( ولزوجوهم)).

[البعث والنشور للبيهقي ت حيدر] (ص254)
‌435- أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا محمد بن إسحاق الصغاني، ثنا عفان، ثنا حماد بن سلمة، ثنا عطاء بن السائب، عن عمرو بن ميمون، عن ابن مسعود، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( يكون قوم في النار ما شاء الله أن يكونوا، ثم يرحمهم الله فيخرجهم منها، فيكون في أدنى الجنة، فيغتسلون في نهر يقال له: الحيوان، يسميهم أهل الجنة الجهنميين، لو ضاف أحدهم أهل الدنيا لفرشهم وأطعمهم وسقاهم ولحفهم))، ولا أظنه إلا قال: ((وزوجهم)).