الموسوعة الحديثية


- خرَجَ أسعَدُ بنُ زُرارةَ، وذَكْوانُ بنُ عَبدِ قَيسٍ إلى مكَّةَ، إلى عُتْبةَ بنِ رَبيعةَ، فسَمِعا برسولِ اللهِ، فأتَياه، فعرَضَ عليهما الإسلامَ، وقرَأَ عليهما القُرآنَ؛ فأسلَما، فكانا أوَّلَ مَن قدِمَ المدينةَ بالإسلامِ.
خلاصة حكم المحدث : في سنده الواقدي
الراوي : خبيب بن عبدالرحمن | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 1/302
التخريج : أخرجه ابن سعد في ((طبقاته)) (350) بلفظه، وابن عبد البر في ((الاستيعاب )) (1/ 196)، وابن الأثير في ((أسد الغابة)) (1532) كلاهما بنحوه .
التصنيف الموضوعي: قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إيمان - دعوة الكافر إلى الإسلام مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الطبقات الكبير (3/ 562 ط الخانجي)
: أخبرنا محمّد بن عمر قال: أخبرنا عبد الرحمن بن عبد العزيز عن خُبيب بن عبد الرحمن بن خُبيب بن يساف قال: خرج ‌أسعد ‌بن ‌زُرارة وذَكْوان بن عبد قيس إلى مكّة يتنافران إلى ‌عتبة ‌بن ‌ربيعة فسمعا برسول الله، صلى الله عليه وسلم، فأتياه فعرض عليهما الإسلام وقرأ عليهما القرآن فأسلما، ولم يقربا ‌عتبةَ ‌بن ‌ربيعة ورجعا إلى المدينة فكانا أوّل مَن قدم بالإسلام المدينة

الاستيعاب في معرفة الأصحاب (1/ 196)
: وذكر الواقدي أيضا عن عبد الرحمن بن عبد العزيز، عن خبيب بن عبد الرحمن، قال: خرج أسعد بن زرارة وذكوان بن عبد قيس إلى مكة يتنافران إلى عتبة بن ربيعة، فسمعا برسول الله صلى الله عليه وسلم فأتياه، فعرض عليهما الإسلام، وقرأ عليهما القرآن، فأسلما ولم يقربا عتبة بن ربيعة، ورجعا إلى المدينة، فكانا أول من قدم بالإسلام المدينة

أسد الغابة في معرفة الصحابة (2/ 169)
: وقال الواقدي، عن عبد الرحمن بن عبد العزيز، عن خبيب بن عبد الرحمن الأنصاري، قال: حرج ‌أسعد ‌بن ‌زرارة وذكوان بن عبد قيس [إلى مكة] يتنافران إلى ‌عتبة ‌بن ‌ربيعة. فسمعا برسول اللَّه صلى الله عليه وسلم فأتياه، فعرض عليهما الإسلام، وقرأ عليهما القرآن، فأسلما ولم يقربا عتبة، ثم رجعا إلى المدينة، فكانا أول من قدم بالإسلام إلى المدينة. أخرجه الثلاثة،