logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- الناسُ ولدُ آدمَ، وآدمَ مِنْ ترابٍ
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبو هريرة | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 9284
التخريج : أخرجه ابن سعد في ((طبقاته)) (1/ 9) واللفظ له، وأبو داوود (5116)، والترمذي (3956)، وأحمد (8721) ، وابن أبي شيبة في ((مصنفه)) (32395) ثلاثتهم بلفظ قريب.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - آدم خلق - خلق آدم خلق - بدء الخلق وعجائبه
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


الطبقات الكبير (1/ 9 ط الخانجي)
: قال: أخبرنا محمد بن حميد أبو سفيان العبدى عن سفيان بن سعيد الثورى عن هشام بن سعد عن سعيد المقبرى عن أبى ‌هريرة قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: الناس ولد آدم ‌وآدم ‌من ‌تراب.

سنن أبي داود (4/ 331 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 5116 - حدثنا موسى بن مروان الرقي، حدثنا المعافي، ح وحدثنا أحمد بن سعيد الهمداني، أخبرنا ابن وهب، وهذا حديثه عن هشام بن سعد، عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبيه، عن أبي ‌هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، إن الله عز وجل قد أذهب عنكم عبية الجاهلية، وفخرها بالآباء مؤمن تقي، وفاجر شقي، أنتم بنو آدم ‌وآدم ‌من ‌تراب، ليدعن رجال فخرهم بأقوام، إنما هم فحم من فحم جهنم، أو ليكونن أهون على الله من الجعلان التي تدفع بأنفها النتن

[سنن الترمذي] (5/ 735)
: 3956 - حدثنا هارون بن موسى بن أبي علقمة الفروي المدني قال: حدثني أبي، عن هشام بن سعد، عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبيه، عن أبي ‌هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: قد أذهب الله عنكم عبية الجاهلية وفخرها بالآباء، مؤمن تقي، وفاجر شقي، والناس بنو آدم ‌وآدم ‌من ‌تراب هذا حديث حسن صحيح. وهذا أصح عندنا من الحديث الأول، وسعيد المقبري قد سمع من أبي ‌هريرة، ويروي عن أبيه أشياء كثيرة، عن أبي ‌هريرة. وقد روى سفيان الثوري، وغير واحد هذا الحديث عن هشام بن سعد، عن سعيد المقبري، عن أبي ‌هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو حديث أبي عامر، عن هشام بن سعد

مسند أحمد (8/ 403 ت أحمد شاكر)
: 8721 - حدثنا محمد بن عبد الله بن الزبير قال ثنا هشام بن سعد عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي هريرة قال: قال رسول الله -صلي الله عليه وسلم -: "إن الله عز وجل قد أذهب عنكم عيبة الجاهلية وفخرها بالآباء، مؤمن تقى وفاجر شقى، والناس بنو آدم وآدم من تراب، لينتهين أقوام فخرهم برجال أو ليكونن أهون عند الله من عدتهم من الجعلان التي تدفع بأنفها النتن".