الموسوعة الحديثية


- أنَّ زِنباعًا أبا روحٍ وجد غلامًا مع جاريةٍ له فجدَع أنفَه وجبَّه ، فأتَى العبدُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم فذكر له ذلك، فقال لزِنباعٍ : ما حملك على هذا ؟ فذكره، فقال للعبدِ انطلِقْ فأنت حرٌّ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة الصفحة أو الرقم : 1/551
التخريج : أخرجه أبو داود (4519)، وابن ماجه (2680)، وأحمد (6710) جميعهم بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم ديات وقصاص - من قتل عبده أو مثل به عتق وولاء - الإحسان إلى العبيد جهاد - النهي عن المثلة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 176)
4519 - حدثنا محمد بن الحسن بن تسنيم العتكي، حدثنا محمد بن بكر، أخبرنا سوار أبو حمزة، حدثنا عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: جاء رجل مستصرخ إلى النبي صلى الله عليه وسلم: فقال: جارية له يا رسول الله، فقال ويحك ما لك؟ قال: شرا، أبصر لسيده جارية له فغار فجب مذاكيره، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: علي بالرجل فطلب فلم يقدر عليه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اذهب فأنت حر فقال: يا رسول الله على من نصرتي؟ قال: على كل مؤمن أو قال: كل مسلم قال أبو داود: الذي عتق كان اسمه روح بن دينار قال أبو داود: الذي جبه زنباع قال أبو داود: هذا زنباع أبو روح كان مولى العبد

سنن ابن ماجه (2/ 894)
2680 - حدثنا رجاء بن المرجى السمرقندي قال: حدثنا النضر بن شميل قال: حدثنا أبو حمزة الصيرفي قال: حدثني عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم صارخا، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما لك؟ قال: سيدي رآني أقبل جارية له فجب مذاكيري، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: علي بالرجل فطلب فلم يقدر عليه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اذهب، فأنت حر . قال: على من نصرتي يا رسول الله؟ قال يقول: أرأيت إن استرقني مولاي؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: على كل مؤمن أو مسلم

مسند أحمد مخرجا (11/ 314)
6710 - حدثنا عبد الرزاق، أخبرني معمر، أن ابن جريج، أخبره عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو بن العاصي: أن زنباعا أبا روح وجد غلاما له مع جارية له، فجدع أنفه وجبه، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: من فعل هذا بك؟ قال: زنباع، فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: ما حملك على هذا؟ فقال: كان من أمره كذا وكذا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم للعبد: اذهب فأنت حر ، فقال: يا رسول الله، فمولى من أنا؟ قال: مولى الله ورسوله ، فأوصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين، قال: فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ جاء إلى أبي بكر، فقال: وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: نعم، نجري عليك النفقة وعلى عيالك، فأجراها عليه، حتى قبض أبو بكر، فلما استخلف عمر جاءه، فقال: وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: نعم، أين تريد؟ قال: مصر، فكتب عمر إلى صاحب مصر أن يعطيه أرضا يأكلها