الموسوعة الحديثية


- سَلَّمَ عَلَيَّ مَلَكٌ ثم قال لي : لم أَزَلْ أَسْتَأْذِنُ ربي عَزَّ وجَلَّ في لقائِك حتى كان هذا أَوَانَ أَذِنَ لي، وإني أُبَشِّرُكَ أنه ليس أَحَدٌ أَكْرَمَ على اللهِ منكَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالرحمن بن غنم | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 3270
التخريج : أخرجه ابن حجر في ((الغرائب الملتقطة)) (34) بلفظه، والعقيلي في ((الضعفاء)) (2/ 334) بنحوه، وقوام السنة في ((دلائل النبوة)) (237) مطولا.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - عظم قدر النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - فضل النبي على جميع الخلائق ملائكة - أعمال الملائكة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند الفردوس لأبي منصور الديلمي (الغرائب الملتقطة لابن حجر)
(معتمد) (ص: 1755) 34- قال أبو نعيم : حدثنا عن محمد بن عمرو الرازي ، حدثنا أبو إسماعيل الترمذي ، حدثنا محمد بن عبيد بن ميمون ، حدثنا محمد بن سلمة ، عن محمد بن إسحاق ، عن عبد الرحمن بن الحارث ، قال : حدثت عن عبد الرحمن بن خباب الأشعري ، عن عبد الرحمن بن غنم ، وكانت له صحبة ، قال : كنا جلوسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد ، ومعنا ناس من أهل المدينة ، وهم أهل النفاق ، فإذا سحابة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " سلم علي ملك ثم قال : لم أزل استأذن ربي في لقائك ، حتى كان هذا أوان أذن لي ، وإني أبشرك أنه ليس أحد أكرم على الله منك " .

الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 334)
وهذا الحديث حدثناه عثمان بن أحمد الحراني قال: حدثنا محمد بن عبيد بن ميمون التيمي قال: حدثنا محمد بن سلمة الحراني، عن محمد بن إسحاق، عن عبد الرحمن بن الحارث قال: حدث عبد الرحمن بن ضباب الأشعري، عن عبد الرحمن بن غنم الأشعري وكانت له صحبة، قال: كنا جلوسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد فقال: " إني بينا أنا جالس معكم إذ تبدى إلي ملك من هذا السحاب فسلم علي ثم قال لي: إني أبشرك أنه ليس آدمي أكرم على ربك منك " وقد روي نحو هذا الكلام بإسناد أصلح من هذا، وفيه لين أيضا، والأسانيد الجياد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: أنا خير ولد آدم يوم القيامة ولا فخر

دلائل النبوة لقوام السنة (معتمد)
(ص: 183) 237 - ذكر أبو الشيخ رحمه الله في دلائل النبوة حدثنا الحسن بن محمد ثنا أبو زرعة ثنا سعيد بن حفص الحراني ثنا محمد بن سلمة عن ابن إسحاق عن عبد الرحمن بن الحارث قال حدثت عن عبد الرحمن بن خباب عن عبد الرحمن بن غنم الأشعري بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسجده ومعه رجال من أهل الريب وهم المنافقون إذ نشأت سحابة قال فأبدها رسول الله صلى الله عليه وسلم عينيه ثم جعل كأنه يتبع بصره شيئا حتى نظر نحو بعض حجره قال فقام فلبث ما شاء الله ثم رجع فجلس فقلنا يا رسول الله رأيناك تصنع شيئا ما رأيناك تصنعه قال إني بينا أنا معكم إذ نظرت إلى ملك تدلى من هذه السحابة فأتبعته بصري أنظر أين يعمد فإذا هو قد وقع في بعض حجري فقمت إليه فسلم علي ثم قال إني لم أزل أستأذن ربي في لقيك حتى كان هذا أوان أذن لي في ذلك وإني أبشرك يا محمد أنه ليس آدمي أكرم على ربه منك قلت ومن أنت قال أنا ملك السحاب الذي وكل به قلت فهل أمطرتم شيئا من البلدان قال نعم أمطرنا بلد كذا وكذا وبلد كذا وكذا وبلد كذا وكذا وبلد كذا وكذا قلت فهل أمرتم لنا بشيء قال أما في شهركم هذا فلا ولكنا قد أمرنا أن نمطركم في شهركم الداخل ليلة كذا وكذا في كذا وكذا من الشهر قال ثم قام رسول صلى الله عليه وسلم وتفرقنا فقال أولئك النفر من المنافقين قد فصل محمد بينكم وبين نفسه انظروا ما قال لكم فإن يك حقا فالرجل نبي مرسل وإلا يكن حقا فأنتم على ما أنتم عليه لم يزدكم في أمركم ذلك إلا شدو ثم خرجوا يتلقون الركبان فلا يسألون عن بلد من البلدان التي ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا أخبروا عنه بمطر قال فقالوا سأل الركبان كما سألنا فأخبر ولكن انظروا الليلة التي وعدكم فيها ما وعدكم فلما كانت الليلة التي وعدهم فيها ما وعدهم أمطروا فلما فلما أصبحوا غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا إنا كنا أهل ريب فهلم نبايعك بيعة جديدة فبايعهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فحسن إسلامهم وبورك لهم في ذلك المجلس