الموسوعة الحديثية


- كنا جلوسًا عندَ رسولِ اللهِ فَمَرَّتْ سَحابةٌ فقال رسولُ اللهِ أتدرون ما هذه قالوا اللهُ ورسولُه أعلمُ قال هذه العَنانةُ هذه رَوايا الأرضِ يَسوقُها اللهُ إلى أهلِ بَلَدٍ لا يعبدونَه ولا يَشكرونَه هل تدرون ما فوقَ ذلك قالوا اللهُ ورسولُه أعلمُ قال فوقَ ذلك مَوْجًا مكفوفًا وسَقفًا مَحفوظًا هل تدرون ما فوقَ ذلك قالوا اللهُ ورسولُه أعلمُ قال فإن فوقَ ذلك سماءٌ أُخْرَى قال فإن بينَهما مسيرةَ خَمسِمائةِ عامٍ حتى عَدَّ سبعَ سمواتٍ بينَ كُلِّ سمائَينِ مسيرةُ خَمسِمائةِ عامٍ هل تدرون ما فوقَ ذلك قالوا اللهُ ورسولُه أعلمُ قال فإنَّ بينَهما كما بينَ سماءينِ إلى سماءينِ أو كما قال
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج كتاب السنة الصفحة أو الرقم : 578
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (578) واللفظ له، والبزار (9559).
التصنيف الموضوعي: استسقاء - فضل المطر خلق - خلق السموات والأرض وما فيهما خلق - ما جاء في السحاب رقائق وزهد - شكر النعم عقيدة - عظمة الله سبحانه وتعالى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنة لابن أبي عاصم] (1/ 254)
: ‌578 - ثنا عثمان بن سعيد، ثنا عبد الرحمن بن عبد الله، ثنا أبو جعفر الرازي، عن قتادة، عن الحسن، عن أبي هريرة، قال: كنا جلوسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فمرت سحابة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتدرون ما هذه؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: هذه العنانة، هذه روايا الأرض يسوقها الله عز وجل إلى أهل بلد لا يعبدونه ولا يشكرونه، هل تدرون ما فوق ذلك؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: فإن فوق ذلك موجا مكفوفا، وسقفا محفوظا، هل تدرون ما فوق ذلك؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: فإن فوق ذلك سماء أخرى ، قال: فإن بينهما مسيرة خمس مائة عام ، حتى عد سبع سماوات، بين كل سماءين مسيرة خمس مائة عام، هل تدرون ما فوق ذلك؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: فإن فوق ذلك العرش، فهل تدرون كم بينهما؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: فإن بينهما كما بين سماءين إلى سماءين . أو كما قال.

[مسند البزار = البحر الزخار] (17/ 43)
: ‌9559- حدثنا محمد بن عمار الرازي ، حدثنا عبد الرحمن بن عبد الله الدشتكي ، حدثنا أبو جعفر الرازي ، عن قتادة ، عن الحسن ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال: كنا جلوسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فمرت سحابة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تدرون ما هذه قلنا الله ورسوله أعلم قال هذه العنانة وأنه ليسوقها إلى أهل بلد يعبدونه أحسبه قال ولا يسألونه أتدرون ما فوق ذلك قالوا: الله ورسوله أعلم ، قال موج مكفوف وسقف محفوظ هل تدرون ما فوق ذلك قالوا: الله ورسوله أعلم ، قال فوق ذلك فوق ذلك سماء هل تدرون ما فوق ذلك قالوا: الله ورسوله أعلم ، قال فوق ذلك سماء هل تدرون ما بينهما قالوا: الله ورسوله أعلم ، قال بينهما مسيرة خمسمئة عام حتى عد سبع سموات بين كل سماء مسيرة خمسمئة عام ، ثم قال: هل تدرون ما فوق ذلك قالوا: الله ورسوله أعلم ، فوق ذلك العرش وقال بينهما ما بين السماءين وقال هل تدرون ما هذه قالوا: الله ورسوله أعلم ، قال هذه الأرض قال هل تدرون ما تحتها قالوا: الله ورسوله أعلم ، قال بينهما مسيرة خمسمئة عام ، ثم قال: والذي نفسي بيده أحسبه قال لو أن أحدكم أو عمل أحدكم إلى سبع أرضين أو في سبع أرضين إلى أسفل لصار إلى الله أو كلمة نحوها ثم قرأ {هو الأول والآخر والظاهر والباطن} الآية. وهذا الكلام لا نعلمه يروى عن أبي هريرة رضي الله عنه ، إلا بهذا الإسناد ولا نعلم روى هذا اللفظ ، عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا أبو هريرة وقد روي نحو هذا الكلام من وجه آخر بغير لفظه.