الموسوعة الحديثية


- سيَليكُم أُمَراءُ يُفسِدونَ وما يُصلِحُ اللهُ بهم أكثَرُ، فمَن عَمِلَ مِنهم بطاعةِ اللهِ فله الأجرُ وعليكم الشُّكرُ، ومَن عَمِلَ مِنهم بمَعصيةِ اللهِ فعليه الوِزرُ وعليكم الصَّبرُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : العراقي | المصدر : فيض القدير الصفحة أو الرقم : 4/ 134
التخريج : أخرجه البيهقي في ((الشعب)) (6983)، وأبو نعيم في ((فضيلة العادلين)) (43)، والداني في ((السنن الواردة في الفتن)) (130) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها إمامة وخلافة - الصبر على ظلم الإمام إمامة وخلافة - خيار الأئمة وشرارهم فتن - سبب الفساد والفتن تأمير ولاة السوء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان (9/ 475)
6983 - أخبرنا أبو سعيد الماليني، أنا أبو أحمد بن عدي الحافظ، نا عبد الله البغوي، نا عبيد الله بن عمر القواريري، نا حكيم بن حزام، وكان من عباد الله الصالحين، نا عبد الملك بن عمير، عن الربيع بن عميلة، عن عبد الله بن مسعود، وقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " سيليكم أمراء يفسدون، وما يصلح الله بهم أكثر، فمن عمل منهم بطاعة الله فلهم الأجر وعليكم الشكر، ومن عمل منهم بمعصية الله فعليهم الوزر وعليكم الصبر " ورويناه من وجه آخر في هذا الجزء أتم من ذلك

فضيلة العادلين من الولاة لأبي نعيم (ص: 161)
43 - ثنا محمد بن علي بن حبيش، ثنا أحمد بن القاسم بن مساور، ثنا عبيد الله بن عمر القواريري، ثنا حكيم بن خذام، ثنا عبد الملك بن عمير عن الربيع بن عميلة، عن عبد الله بن مسعود، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سيليكم أمراء يفسدون وما يصلح الله بهم أكثر، فمن عمل منهم بطاعة الله فلهم الأجر وعليكم الشكر، ومن عمل منهم بمعصية الله فعليهم الوزر وعليكم الصبر

السنن الواردة في الفتن للداني (2/ 388)
130 - حدثنا سلمة بن سعيد الإمام، قال: حدثنا محمد بن الحسين، قال: حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، قال: حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري، قال: حدثنا حكيم بن خذام، وكان من عباد الله الصالحين قال: حدثنا عبد الملك بن عمير، عن الربيع بن عميلة، عن عبد الله بن مسعود، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سيليكم أمراء يفسدون وما يصلح الله بهم أكثر فمن عمل منهم بطاعة الله فله الأجر وعليكم الشكر ومن عمل منهم بمعصية الله فعليهم الوزر وعليكم الصبر