الموسوعة الحديثية


- أنَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يبايعُ الأحرارَ على الإسلامِ والجهادِ، والعبيدَ على الإسلامِ دون الجهادِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح لا يحضرني من خرجه من هذا الوجه
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن الملقن | المصدر : البدر المنير الصفحة أو الرقم : 9/39
التخريج : أخرجه مسلم (1602)، والترمذي (1239)، والنسائي (4184) جميعا بمعناه.
التصنيف الموضوعي: بيعة - البيعة على ماذا تكون بيعة - بيعة المماليك جهاد - من لا يجب عليه الجهاد إسلام - البيعة على الإسلام
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (3/ 1225 )
: 123 - (1602) حدثنا يحيى بن يحيى التميمي وابن رمح. قالا: أخبرنا الليث. ح وحدثنيه قتيبة بن سعيد. حدثنا ليث عن أبي الزبير، عن جابر. قال: جاء عبد فبايع النبي صلى الله عليه وسلم على الهجرة. ولم يشعر أنه عبد. فجاء سيده يريده. فقال له النبي صلى الله عليه وسلم (بعنيه). فاشتراه بعبدين أسودين. ثم لم يبايع أحدا بعد. حتى يسأله (أعبد هو؟).

سنن الترمذي (3/ 532)
: 1239 - حدثنا قتيبة قال: أخبرنا الليث، عن أبي الزبير، عن جابر قال: جاء عبد فبايع النبي صلى الله عليه وسلم على الهجرة، ولا يشعر النبي صلى الله عليه وسلم أنه عبد، فجاء سيده يريده، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: بعنيه، فاشتراه بعبدين أسودين، ثم لم يبايع أحدا بعد حتى يسأله: أعبد هو؟ وفي الباب عن أنس: " حديث جابر حديث حسن صحيح، والعمل على هذا عند أهل العلم: أنه لا بأس بعبد بعبدين يدا بيد، واختلفوا فيه إذا كان نسيئا "

سنن النسائي (7/ 150)
: 4184 - أخبرنا قتيبة، قال: حدثنا الليث، عن أبي الزبير ، عن جابر، قال: جاء عبد، فبايع النبي صلى الله عليه وسلم على الهجرة، ولا يشعر النبي صلى الله عليه وسلم أنه عبد، فجاء سيده يريده، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: بعنيه فاشتراه بعبدين أسودين، ثم لم يبايع أحدا حتى يسأله: أعبد هو.؟