الموسوعة الحديثية


- جاء ماعزُ بنُ مالكٍ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال يا رسولَ اللهِ إني قد زنيتُ فأعرض بوجهِه ثم جاءه مِن قِبلِ وجهِه فأعرض عنه ثم جاءه الثالثةَ فأعرض عنه ثم جاءَه الرابعةَ فلما قال له ذلك قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لأصحابِه قوموا إلى صاحبِكم فإن كان صحيحًا فارجُموه فسُئِل عنه فوُجِد صحيحًا فرُجِم فلما أصابته الحجارةُ حاضَرهم وتلقاه رجلٌ من أصحابِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بلَحْىِ جملٍ فضربه به فقتله فقال أصحابُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى النارِِ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كلَّا إنه قد تاب توبةً لو تابها أمةٌ من الأممِ لقُبِل منهم
خلاصة حكم المحدث : [فيه] صفوان بن المغلس ولم أعرفه , وبقية رجاله ثقات
الراوي : جابر بن سمرة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 6/270
التخريج : أخرجه البزار كما في ((اختصاره)) لابن حجر (1427) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - الإقرار حدود - حد الرجم حدود - من أقر بالحد مناقب وفضائل - ماعز بن مالك حدود - حد الزنا
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند البزار (اختصار ابن حجر)
(2/ 121) [1427] حدثنا صفوان بن المغلس، ثنا بكر بن خداش، ثنا حرب بن خالد بن جابر بن سمرة، عن أبيه، عن جده، قال: جاء ماعز إلى النبى صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! إنى قد زنيت، فأعرض بوجهه، ثم جاءه من قبل وجهه، فأعرض عنه، فجاءه الثالثة، فأعرض عنه، ثم جاءه الرابعة، فلما قال له ذلك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لإصحابه: قوموا إلى صاحبكم، فإن كان صحيحاً فارجموه، فسئل عنه، فوجد صحيحا فرجم، فلما أصابته الحجارة حاضرهم، وتلقاه رجل من أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم: إلى النار، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كلا، إنه قد تاب توبة لو تابتها أمة من الأمم لقبل منهم)). هو فى الصحيح بغير هذا السياق.