logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- كسَفَتِ الشَّمسُ على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فجعَلَ يُصلِّي ركعتينِ ركعتينِ، ويَسألُ عنها، حتى انجَلَتْ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 1193
التخريج : أخرجه أبو داود (1193)، وأبو عوانة في ((المستخرج)) (2523) واللفظ لهما، والنسائي (1485)، وابن ماجه (1262) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: كسوف - الذكر والدعاء والاستغفار في الكسوف كسوف - صفة صلاة الكسوف
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (1/ 462 ط مع عون المعبود)
: 1193 - حدثنا أحمد بن أبي شعيب الحراني، حدثني الحارث بن عمير البصري ، عن أيوب السختياني، عن أبي قلابة ، عن ‌النعمان بن بشير، قال: ‌كسفت ‌الشمس ‌على ‌عهد النبي صلى الله عليه وسلم فجعل يصلي ركعتين ركعتين، ويسأل عنها حتى انجلت

مستخرج أبي عوانة (7/ 19)
: 2523 - حدثنا أبو علي الزعفراني، حدثنا عبد الوهاب ابن عبد المجيد الثقفي، حدثنا أيوب، عن أبي قلابة، عن ‌النعمان بن بشير قال: "‌كسفت ‌الشمس ‌على ‌عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكان يصلي ركعتين ركعتين، ويسأل عنها حتى انجلت"

سنن النسائي (3/ 141)
: 1485 - أخبرنا محمد بن بشار ، قال: حدثنا عبد الوهاب ، قال: حدثنا خالد ، عن أبي قلابة ، عن ‌النعمان بن بشير قال: انكسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فخرج يجر ثوبه فزعا حتى أتى المسجد، فلم يزل يصلي بنا حتى انجلت، فلما انجلت قال: إن ناسا يزعمون أن الشمس والقمر لا ينكسفان إلا لموت عظيم من العظماء، وليس كذلك، إن ‌الشمس ‌والقمر ‌لا ‌ينكسفان ‌لموت ‌أحد ولا لحياته، ولكنهما آيتان من آيات الله عز وجل، إن الله عز وجل إذا بدا لشيء من خلقه خشع له، فإذا رأيتم ذلك فصلوا كأحدث صلاة صليتموها من المكتوبة

[سنن ابن ماجه] (1/ 401 )
: 1262 - حدثنا محمد بن المثنى، وأحمد بن ثابت، وجميل بن الحسن، قالوا: حدثنا عبد الوهاب قال: حدثنا خالد الحذاء، عن أبي قلابة، عن ‌النعمان بن بشير، قال: انكسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فخرج فزعا يجر ثوبه، حتى أتى المسجد، فلم يزل يصلي حتى انجلت، ثم قال: إن أناسا يزعمون أن الشمس والقمر لا ينكسفان إلا لموت عظيم من العظماء، وليس كذلك، إن ‌الشمس ‌والقمر ‌لا ‌ينكسفان ‌لموت ‌أحد ولا لحياته، فإذا تجلى الله لشيء من خلقه خشع له