الموسوعة الحديثية


- إنَّ حَوضَ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَومَ القيامةِ شَرابُه أشَدُّ بَياضًا مِن اللَّبَنِ، وأحْلى مِن العَسَلِ، وأبرَدُ مِن الثَّلْجِ، وأطيَبُ رِيحًا مِن المِسْكِ، وإنَّ آنيَتَه عَدَدُ نُجومِ السَّماءِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 23451 التخريج : أخرجه ابن ماجه (4302) بنحوه مطولاً، وأحمد (23451) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جنة - طعام أهل الجنة وشرابهم قيامة - الحوض فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1438 )
4302- حدثنا عثمان بن أبي شيبة قال: حدثنا علي بن مسهر، عن أبي مالك سعد بن طارق، عن ربعي، عن حذيفة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن حوضي لأبعد من أيلة إلى عدن، والذي نفسي بيده لآنيته أكثر من عدد النجوم، ولهو أشد بياضا من اللبن، وأحلى من العسل، والذي نفسي بيده إني لأذود عنه الرجال، كما يذود الرجل الإبل الغريبة عن حوضه))، قيل: يا رسول الله أتعرفنا؟ قال: ((نعم، تردون علي غرا محجلين، من أثر الوضوء ليست لأحد غيركم)).

[مسند أحمد] (38/ 440 ط الرسالة)
((‌23451- حدثنا وهب بن جرير، حدثنا أبي، قال: سمعت عاصما، عن زر، عن حذيفة قال: إن حوض محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة شرابه أشد بياضا من اللبن، وأحلى من العسل، وأبرد من الثلج، وأطيب ريحا من المسك، وإن آنيته عدد نجوم السماء)).