الموسوعة الحديثية


- مَن خرج من الطَّاعةِ، وفارقَ الجماعةَ، فماتَ، مات مِيتةً جاهليَّةً ومن خرجَ علَى أُمَّتي يضربُ بَرَّها وفاجِرَها، لا يتحاشَى مِن مؤمِنِها، ولا يَفي لذي عهدِها، فليس منِّي ومَن قاتلَ تحتَ رايةٍ عُمِّيَّةٍ يدعو إلى عَصبيَّةٍ ، أو يغضَبُ لعصبيَّةٍ، فقُتِلَ فَقِتْلَةٌ جاهليَّةٌ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 4125
التخريج : أخرجه مسلم (1848)، والنسائي (4114) واللفظ له، وأحمد (7944)
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - حكم من فرق أمر المسلمين وهو مجتمع اعتصام بالسنة - الأمر بلزوم الجماعة رقائق وزهد - أهل الجاهلية اعتصام بالسنة - الخوارج والمارقين
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (3/ 1476 )
: 53 - (1848) حدثنا شيبان بن فروخ. حدثنا جرير (يعني ابن حازم). حدثنا غيلان بن جرير عن أبي قيس بن رياح، عن أبي هريرة،عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال (من خرج من الطاعة، وفارق الجماعة، فمات، مات ميتة جاهلية. ومن قاتل تحت راية عمية، يغضب لعصبة، أو يدعو إلى عصبة، أو ينصر عصبة، فقتل، فقتلة جاهلية. ومن خرج على أمتي، يضرب برها وفاجرها. ولا يتحاش من مؤمنها، ولا يفي لذي عهد عهده، فليس مني ولست منه). [صحيح مسلم] (3/ 1477 ): (1848) - وحدثني عبيد الله بن عمر القواريري. حدثنا حماد بن زيد. حدثنا أيوب عن غيلان بن جرير، عن زباد بن رياح القيسي، عن أبي هريرة. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بنحو حديث جرير. وقال (لا يتحاشى من مؤمنها).

سنن النسائي (7/ 123)
: 4114 - أخبرنا بشر بن هلال الصواف، قال: حدثنا عبد الوارث، قال: حدثنا أيوب ، عن غيلان بن جرير ، عن زياد بن رباح ، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية، ومن خرج على أمتي يضرب برها وفاجرها، لا يتحاشى من مؤمنها، ولا يفي لذي عهدها فليس مني، ومن قاتل تحت راية عمية يدعو إلى عصبية أو يغضب لعصبية، فقتل فقتلة جاهلية.

[مسند أحمد] - الرسالة (13/ 326)
7944 - حدثنا يزيد، حدثنا جرير بن حازم، عن غيلان بن جرير، عن أبي قيس بن رياح، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من خرج من الطاعة، وفارق الجماعة، فمات، فميتة جاهلية، ومن قاتل تحت راية عمية ، يغضب لعصبته ، ويقاتل لعصبته وينصر عصبته فقتل، فقتلة جاهلية، ومن خرج على أمتي، يضرب برها وفاجرها ، لا ينحاش مؤمنها، ولا يفي لذي عهدها، فليس مني، ولست منه "