الموسوعة الحديثية


- كنَّا معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ في حجٍّ أو عمرةٍ فاستقبَلَنا - رحلُ جرادٍ فجعلنا نضربُهنَّ بعصيِّنا وسياطِنا فنقتلُهنَّ فأُسقِطَ في أيدينا فقلنا ما نصنعُ ونحنُ مُحرِمونَ فسأَلْنا رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فقالَ: لا بأسَ بصيدِ البَحرِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : السيوطي | المصدر : الدر المنثور الصفحة أو الرقم : 5/539
التخريج : أخرجه أحمد (8046) واللفظ له، وأبو داوود (1854)، والترمذي (850)، وابن ماجه (3222) ثلاثتهم بلفظ قريب.
التصنيف الموضوعي: حج - الحكم في الصيد على المحرم حج - ما يجوز للمحرم قتله صيد - صيد البحر حج - أكل المحرم للجراد حج - مباحات الإحرام
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


مسند أحمد (8/ 146 ت أحمد شاكر)
: 8046 - حدثنا أبو كامل، وعفان، قالا: حدثنا حماد، عن أبي المهزم- وقال عفان: أخبرنا أبو المهزم- عن أبي هريرة: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في حج أو عمرة، فاستقبلنا- وقال عفان: فاستقبلنا- رجل من جراد، فجعلنا نضربنهن بعصينا وسياطنا ونقتلهن، وأسقط في أيدينا، فقلنا: ما نصنع ونحن محرمون؟ فسألنا رسول الله -صلي الله عليه وسلم -؟ فقال: "‌لا ‌بأس ‌بصيد ‌البحر".

سنن أبي داود (2/ 171 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 1854 - حدثنا مسدد، حدثنا عبد الوارث، عن حبيب المعلم، عن أبي المهزم، عن أبي هريرة، قال: أصبنا صرما من جراد فكان رجل منا يضرب بسوطه وهو محرم، فقيل له: هذا لا يصلح فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إنما هو من ‌صيد ‌البحر. سمعت أبا داود يقول: أبو المهزم ضعيف والحديثان جميعا وهم

[سنن الترمذي] (3/ 198)
: 850 - حدثنا أبو كريب قال: حدثنا وكيع، عن حماد بن سلمة، عن أبي المهزم، عن أبي هريرة قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حج أو عمرة، فاستقبلنا رجل من جراد، فجعلنا نضربه بسياطنا وعصينا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: كلوه فإنه من ‌صيد ‌البحر: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث أبي المهزم، عن أبي هريرة، " وأبو المهزم: اسمه يزيد بن سفيان وقد تكلم فيه شعبة ، وقد رخص قوم من أهل العلم للمحرم أن يصيد الجراد ويأكله، ورأى بعضهم عليه صدقة إذا اصطاده وأكله "

سنن ابن ماجه (2/ 1074 ت عبد الباقي)
: 3222 - حدثنا علي بن محمد قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن أبي المهزم، عن أبي هريرة، قال: خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في حجة، أو عمرة، فاستقبلنا رجل من جراد، أو ضرب من جراد، فجعلنا نضربهن بأسواطنا، ونعالنا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: كلوه، فإنه من ‌صيد ‌البحر