الموسوعة الحديثية


- اطَّلَع النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم علينا ونحنُ نَتَذاكَرُ فقال ما تَذكُرونَ قالوا نَذكُرُ الساعةَ قال إنها لن تقومَ حتى ترَوا قبلَها عشْرَ آياتٍ فذكَر الدَّخانَ والدجَّالَ والدابَّةَ وطُلوعَ الشمسِ من مغربِها ونُزولَ عيسى ابنِ مريمَ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم ويأجوجَ ومأجوجَ وثلاثَ خُسوفٍ خَسفٌ بالمَشرِقِ وخَسفٌ بالمَغرِبِ وخَسفٌ بجزيرةِ العربِ وآخِرُ ذلك نارٌ تَخرُجُ منَ اليمَنِ تَطرُدُ الناسَ إلى مَحشَرِهم
خلاصة حكم المحدث : تابع فراتا على رفعه قتادة بسند فيه منكر الحديث وجاء مرفوعا بسند ضعيف
الراوي : حذيفة بن أسيد الغفاري | المحدث : الوادعي | المصدر : الإلزامات والتتبع الصفحة أو الرقم : 182
التخريج : أخرجه مسلم (2901)
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - الجساسة أشراط الساعة - طلوع الشمس من مغربها أشراط الساعة - نزول عيسى ابن مريم أشراط الساعة - الدخان
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 2225 )
((39- (‌2901) حدثنا أبو خيثمة، زهير بن حرب وإسحاق بن إبراهيم وابن أبي عمر المكي- واللفظ لزهير- (قال إسحاق: أخبرنا. وقال الآخران: حدثنا) سفيان بن عيينة عن فرات القزاز، عن أبي الطفيل، عن حذيفة بن أسيد الغفاري قال: اطلع النبي صلى الله عليه وسلم علينا ونحن نتذاكر. فقال ((ما تذاكرون؟)) قالوا: نذكر الساعة. قال ((إنها لن تقوم حتى ترون قبلها عشر آيات)). فذكر الدخان، والدجال، والدابة، وطلوع الشمس من مغربها، ونزول عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم، ويأجوج ومأجوج. وثلاثة خسوف: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب. وآخر ذلك نار تخرج من اليمن، تطرد الناس إلى محشرهم (())