الموسوعة الحديثية


- علَيكم بالبَغيضِ النَّافعِ : التَّلبينةِ يَعني الحِساءَ قالَت وكانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا اشتكَى أحدٌ مِن أهلِهِ لم تَزلِ البُرمةُ علَى النَّارِ، حتَّى ينتهيَ أحدُ طرفَيهِ يَعني يبرأُ أو يموتُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 690
التخريج : أخرجه البخاري (5690) موقوفا مختصراً، وأخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (7575)، وابن ماجه (3446) واللفظ له، وأحمد (25066)
التصنيف الموضوعي: طب - التلبينة أطعمة - ما يحل من الأطعمة رقائق وزهد - الوصايا النافعة طب - إباحة التداوي وتركه طب - بعض الأطعمة والأشربة النافعة في التداوي
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (7/ 124)
5690- حدثنا فروة بن أبي المغراء: حدثنا علي بن مسهر: عن هشام، عن أبيه، عن عائشة أنها ((كانت تأمر بالتلبينة وتقول: هو البغيض النافع)).

[السنن الكبرى - للنسائي] (4/ 372)
7575- أخبرنا محمد بن عبد الأعلى قال ثنا المعتمر قال سمعت أيمن وهو بن نابل المكي قال حدثتني فاطمة عن أم كلثوم عن عائشة أن نبي الله صلى الله عليه و سلم قال عليكم بالبغيض النافع التلبينة والذي نفس محمد بيده إنها لتغسل بطن أحدكم كما يغسل الوسيخ عن وجهه الماء قال وكان النبي صلى الله عليه و سلم إذا اشتكى أحد من أهله لم تزل البرمة على النار حتى يقبض على أحد طرفيه إما موت وإما حياة قال زوج فاطمة بنت أبي ليث عن أم كلثوم بنت عمرو بن أبي عقرب

[سنن ابن ماجه] (2/ 1140 )
‌3446- حدثنا علي بن أبي الخصيب قال: حدثنا وكيع، عن أيمن بن نابل، عن امرأة، من قريش يقال لها كلثم، عن عائشة، قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((عليكم بالبغيض النافع التلبينة)) يعني الحساء قالت: ((وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتكى أحد من أهله، لم تزل البرمة على النار، حتى ينتهي أحد طرفيه، يعني يبرأ أو يموت))

[مسند أحمد] (41/ 513)
25066- حدثنا وكيع، حدثنا أيمن بن نابل، عن امرأة من قريش يقال لها: أم كلثوم، عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( عليكم بالبغيض النافع التلبين))، يعني الحسو، قالت: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتكى أحد من أهله لم تزل البرمة على النار حتى يلتقي أحد طرفيه يعني يبرأ أو يموت