الموسوعة الحديثية


- جِنانُ الفردوسِ أربعٌ : جنتانِ من ذهبٍ، حلْيَتُهما وآنِيَتُهُما وما فيهِما، وجنتانِ من فضةٍ حِلْيَتُهُما وآنِيَتُهُما وما فيهما، وما بينَ القومِ وبينَ أن ينظُروا إلى ربِّهم إلَّا رداءُ الكبرياءِ على وجهِهِ في جنةِ عدنٍ ، وهذِهِ الأنهارُ تشَخَبُ من جنةِ عدنٍ ، ثُمَّ تُصَدَّعُ بعد ذلِكَ أنهارًا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 2635
التخريج : أخرجه أحمد (19746)، والطيالسي في ((مسنده)) (531)، وابن أبي الدنيا في ((صفة الجنة)) (84)
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة الجنة جنة - رؤية الله تبارك وتعالى في الجنة جنة - أنهار الجنة عقيدة - إثبات صفات الله تعالى إيمان - توحيد الأسماء والصفات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد - قرطبة] (4/ 416)
19746- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الصمد قال ثنا أبو قدامة الحرث بن عبيد الأيادي قال ثنا أبو عمران يعنى الجوني عن أبي بكر بن عبد الله بن قيس عن أبيه ان النبي صلى الله عليه و سلم قال: جنان الفردوس أربع اثنتان من ذهب حليتهما وآنيتهما وما فيهما وثنتان من فضة آنيتهما وحليتهما وما فيهما وليس بين القوم وبين ان ينظروا إلى ربهم عز و جل الا رداء الكبرياء على وجهه في جنة عدن وهذه الأنهار تشخب من جنة عدن ثم تصدع بعد ذلك أنهارا

[مسند أبي داود الطيالسي] (1/ 426)
‌531- حدثنا أبو داود، قال: حدثنا الحارث بن قدامة، عن أبي عمران الجوني، عن أبي بكر بن أبي موسى، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((جنان الفردوس أربعة: جنتان من ذهب، حليتهما وآنيتهما وما فيهما، وجنتان من فضة، حليتهما وآنيتهما وما فيهما، وما بينهم وبين أن يروا ربهم عز وجل إلا رداء الكبرياء على وجهه في جنة عدن، ثم تصدع بأنهار في جوبة في جنة عدن، ثم تصدع في الجنة أنهارا)).

[صفة الجنة لابن أبي الدنيا ت العساسلة] (ص97)
((‌84- حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث حدثنا أبو قدامة الحارث بن عبيد الإيادي حدثنا أبو عمران الجوني عن أبي بكر بن عبد الله بن قيس عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال جنان الفردوس أربع جنتان من ذهب حليتهما وآنيتهما وما فيهما من شيء وثنتان من فضة حليتهما وآنيتهما وما فيهما من شيء وليس بين القوم وأن ينظروا إلى ربهم عز وجل إلا رداء الكبرياء على وجهه عز وجل في جنة عدن وهذه الأنهار تشخب من جنة عدن ثم تصدع بعد ذلك أنهارا)).