الموسوعة الحديثية


- عن حُذَيْفَةَ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ قال نَهْرٌ فِي الجنةِ أجوفُ فيه آنيةٌ منَ الذهبِ والفِضةِ لا يعلمُهُ إلَّا اللهُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : [زر بن حبيش] | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/146
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (1974) واللفظ له، وأحمد (23451)، وابن المحب الصامت في ((صفات رب العالمين)) (3806) كلاهما بمعناه.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الكوثر جنة - صفة الجنة جنة - نهر الكوثر جنة - أنهار الجنة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (2/ 276)
: 1974 - حدثنا أحمد بن عمرو قال: نا محمد بن الطفيل قال: نا شريك، عن عاصم، عن ‌زر، عن ‌حذيفة: {إنا أعطيناك الكوثر} [[الكوثر: 1]] قال: ‌نهر ‌في ‌الجنة ‌أجوف، فيه آنية من الذهب والفضة، لا يعلمه إلا الله لم يرو هذا الحديث عن عاصم إلا شريك "

مسند أحمد (38/ 440 ط الرسالة)
: 23451 - حدثنا وهب بن جرير، حدثنا أبي، قال: سمعت عاصما، عن زر، عن حذيفة قال: إن حوض محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة شرابه أشد بياضا من اللبن، وأحلى من العسل، وأبرد من الثلج، وأطيب ريحا من المسك، وإن آنيته عدد نجوم السماء

[صفات رب العالمين] (5/ 1995)
: 3806 - أخبرنا سليمان وعيسى، قالا: أنا ابن اللتي، أنا ابن البنا، أنا الزينبي، أنا ابن زنبور، ثنا ابن أبي داود، ثنا يزيد بن محمد بن لمغيرة المهلبي، ثنا وهب بن جرير، ثنا أبي، سمعت عاصما يحدث عن ‌زر، عن حذيفة قال: "إن حوض محمد يوم القيامة أشد بياضا من اللبن، وأحلى من العسل، وأبرد من الثلج، وأطيب ريحا من المسك، وإن آنيته عدد ‌نجوم ‌السماء".