الموسوعة الحديثية


- أنَّهُ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالَ في أَكلِ التَّمرِ يا عِكراشُ كل من حيثُ شئتَ فإنَّهُ من غيرِ لونٍ واحدٍ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جدا
الراوي : عكراش بن ذؤيب بن حرقوص | المحدث : المباركفوري | المصدر : تحفة الأحوذي الصفحة أو الرقم : 5/272
التخريج : أخرجه الترمذي (1848)، وابن ماجه (3274)، والطبراني (18/ 82)، (154) جميعهم بلفظه تاما.
التصنيف الموضوعي: أطعمة - أكل التمر أطعمة - ما يحل من الأطعمة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي ت شاكر (4/ 283)
1848 - حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا العلاء بن الفضل بن عبد الملك بن أبي سوية أبو الهذيل قال: حدثنا عبيد الله بن عكراش، عن أبيه عكراش بن ذؤيب قال: بعثني بنو مرة بن عبيد بصدقات أموالهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقدمت عليه المدينة فوجدته جالسا بين المهاجرين والأنصار، قال: ثم أخذ بيدي فانطلق بي إلى بيت أم سلمة فقال: هل من طعام؟ فأتينا بجفنة كثيرة الثريد والوذر، وأقبلنا نأكل منها، فخبطت بيدي من نواحيها وأكل رسول الله صلى الله عليه وسلم من بين يديه، فقبض بيده اليسرى على يدي اليمنى ثم قال: يا عكراش، كل من موضع واحد فإنه طعام واحد، ثم أتينا بطبق فيه ألوان التمر، أو من ألوان الرطب ـ عبيد الله شك ـ قال: فجعلت آكل من بين يدي، وجالت يد رسول الله صلى الله عليه وسلم في الطبق وقال: يا عكراش، كل من حيث شئت فإنه غير لون واحد، ثم أتينا بماء فغسل رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه، ومسح ببلل كفيه وجهه وذراعيه ورأسه وقال: يا عكراش، هذا الوضوء مما غيرت النار: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث العلاء بن الفضل وقد تفرد العلاء بهذا الحديث، ولا نعرف لعكراش عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا هذا الحديث

سنن ابن ماجه (2/ 1089)
3274 - حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا العلاء بن الفضل بن عبد الملك بن أبي السوية قال: حدثني عبيد الله بن عكراش، عن أبيه عكراش بن ذؤيب، قال: أتي النبي صلى الله عليه وسلم بجفنة كثيرة الثريد والودك، فأقبلنا نأكل منها، فخبطت يدي في نواحيها، فقال: يا عكراش كل من موضع واحد، فإنه طعام واحد ثم أتينا بطبق فيه ألوان من الرطب، فجالت يد رسول الله صلى الله عليه وسلم في الطبق، وقال: يا عكراش كل من حيث شئت، فإنه غير لون واحد

المعجم الكبير للطبراني (18/ 82)
154 - حدثنا محمد بن زكريا الغلابي، ثنا العلاء بن الفضل بن أبي سوية المنقري، حدثني عبيد الله بن عكراش بن ذؤيب، عن أبيه قال: بعثني بنو مرة بصدقات أموالهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقدمت عليه المدينة فوجدته جالسا بين المهاجرين والأنصار فقدمت عليه بإبل كأنها عروق الأرطى فقال: من الرجل؟ فقلت: عكراش بن ذؤيب قال: ارفع في النسب فقلت ابن حرقوص بن جعد بن عمرو بن النزال بن مرة بن عبيد وهذه صدقات بني مرة بن عبيد فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال: هذه إبل قومي هذه صدقات قومي ، ثم أمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن توسم بميسم إبل الصدقة وتضم إليها، ثم أخذ بيدي فانطلق بي إلى منزل أم سلمة فقال: هل من طعام؟ فأتينا بجفنة كثيرة الثريد والوذر فأقبلنا نأكل منها، فجعلت أضبط يدي في جوانبها، فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده اليسرى على يدي اليمنى ثم قال: يا عكراش، كل من موضع واحد، فإنه طعام واحد ، ثم أتينا بطبق فيه ألوان من رطب، فجعلت آكل بين يدي، وجالت يد رسول الله صلى الله عليه وسلم في الطبق ثم قال: " يا عكراش، كل من حيث شئت، فإنه من غير لون، ثم أتينا بماء فغسل رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه ومسح ببلل كفيه وجهه وذراعيه ورأسه، ثم قال: يا عكراش هذا الوضوء مما غيرت النار