الموسوعة الحديثية


- إنَّ الرَّحِمَ شَجْنَةٌ مُتَعَلِّقَةٌ بمَنْكِبَيِ الرحمنِ تبارك وتعالى قال اللهُ تعالى لها : مَن وَصَلَكِ وَصَلْتُه ومن قَطَعَكِ قَطَعْتُه
خلاصة حكم المحدث : صحيح على شرط البخاري
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج كتاب السنة الصفحة أو الرقم : 536
التخريج : أخرجه البخاري (5988) دون قوله: "متعلقة بمنكبي"، ومسلم (2554) مطولاً بنحوه
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - فضل صلة الرحم بر وصلة - صلة الرحم وتحريم قطعها رقائق وزهد - عقوبات الذنوب عقيدة - إثبات صفات الله تعالى بر وصلة - التودد إلى الإخوان
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (8/ 6)
5988- حدثنا خالد بن مخلد: حدثنا سليمان: حدثنا عبد الله بن دينار، عن أبي صالح، عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الرحم شجنة من الرحمن، فقال الله: من وصلك وصلته ومن قطعك قطعته)).

[صحيح مسلم] (4/ 1980 )
((16- (2554) حدثنا قتيبة بن سعيد بن جميل بن طريف بن عبد الله الثقفي ومحمد بن عباد. قالا: حدثنا حاتم (وهو ابن إسماعيل) عن معاوية (وهو ابن أبي مزرد، مولى بني هاشم). حدثني عمي، أبو الحباب، سعيد بن يسار عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((أن الله خلق الخلق. حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم فقالت: هذا مقام العائذ من القطيعة. قال: نعم. أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك؟ قالت: بلى. قال: فذاك لك)). ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((اقرؤا إن شئتم: {فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم. أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم. أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها))} [47 /محمد /22 و-23 و-24]))