الموسوعة الحديثية


- أنَّهُ سمعَ مُليْكةَ بنتَ يزيدَ تقولُ: واللَّهِ ما ماتَ عبدُ الرَّحمنِ إلا ورأسُهُ في حِجري على فخِذي يعني من جُرحٍ بِهِ، فلمَّا ماتَ حزَّ رأسَهُ رِتبيلُ وبعثَ بِهِ إلى الحجَّاجِ.
خلاصة حكم المحدث : قول شاذ، و[فيه] أبو مخنف كذاب
الراوي : سليمان بن أبي راشد | المحدث : الذهبي | المصدر : تاريخ الإسلام الصفحة أو الرقم : 6/22
التخريج : أخرجه الطبري في ((التاريخ)) ((6/ 390)) بنحوه مطولا
التصنيف الموضوعي: فتن - ظهور الفتن فتن - الإشارة إلى الحجاج بن يوسف والمختار بن أبي عبيد وغيرهما فتن - بدء الفتنة فتن - علامة أول الفتن
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تاريخ الإسلام ت تدمري (6/ 22)
وقال أبو مخنف: حدثني سليمان بن أبي راشد أنه سمع مليكة بنت يزيد تقول: والله ما مات عبد الرحمن إلا ورأسه في حجري على فخذي، يعني من جرح به، فلما مات حز رأسه رتبيل وبعث به إلى الحجاج . قلت: هذا قول شاذ، وأبو مخنف كذاب.

تاريخ الطبري = تاريخ الرسل والملوك، وصلة تاريخ الطبري (6/ 390)
قال أبو مخنف: وحدثني سُلَيْمَان بن أبي راشد أنه سمع مليكة ابنة يزيد تقول: والله لمات عبد الرحمن وإن رأسه لعلى فخذي، كان السل قد أصابه فلما مات وأرادوا دفنه بعث إليه رتبيل فحز رأسه، فبعث به إلى الحجاج، وأخذ ثمانية عشر رجلا من آل الأشعث فحبسهم عنده، وترك جميع من كان معه من أصحابه وكتب إلى الحجاج بأخذه الثمانية عشر رجلا من أهل بيت عبد الرحمن، فكتب إليه: أن اضرب رقابهم، وابعث إلي برءوسهم وكره أن يؤتى بهم إليه أحياء فيطلب فيهم إلى عبد الملك، فيترك منهم أحدا.