الموسوعة الحديثية


- أنا أَولى بكلِّ مؤمنٍ مِنْ نفسِهِ فمنْ تركَ يعني دَيْنًا فعليَّ قضاؤُهُ ومَنْ تركَ كلًا فعليَّ ومَنْ تركَ مالًا فلورثتِهِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] قيس بن الربيع لا بأس به
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 7/161
التخريج : أخرجه البخاري (2298)، ومسلم (1619)، والنسائي (1963) بلفظه تامًا.
التصنيف الموضوعي: فرائض ومواريث - الأموال للورثة والعقل على العصبة فرائض ومواريث - من ترك مالا فلورثته فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - من ترك دينا أو ضياعا فعلى الله وعلى رسوله قرض - من مات وعليه دين فقضاؤه من بيت المال جنائز وموت - قضاء دين الميت

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال ط الفكر (6/ 42)
حدثنا علي، حدثنا جبارة، حدثنا قيس بن الربيع، عن أبي حصين، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنا أولى بكل مؤمن من نفسه، من ترك، يعني دينا، فعلي قضاؤه، ومن ترك كلا فعلي، ومن ترك مالا فلورثته.

صحيح البخاري (3/ 97)
2298 - حدثنا يحيى بن بكير، حدثنا الليث، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يؤتى بالرجل المتوفى، عليه الدين، فيسأل: هل ترك لدينه فضلا؟، فإن حدث أنه ترك لدينه وفاء صلى، وإلا قال للمسلمين: صلوا على صاحبكم، فلما فتح الله عليه الفتوح، قال: أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم، فمن توفي من المؤمنين فترك دينا، فعلي قضاؤه، ومن ترك مالا فلورثته

صحيح مسلم (3/ 1237)
14 - (1619) وحدثني زهير بن حرب، حدثنا أبو صفوان الأموي، عن يونس الأيلي، ح وحدثني حرملة بن يحيى، واللفظ له، قال: أخبرنا عبد الله بن وهب، أخبرني يونس، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان يؤتى بالرجل الميت عليه الدين، فيسأل: هل ترك لدينه من قضاء؟ فإن حدث أنه ترك وفاء، صلى عليه، وإلا، قال: صلوا على صاحبكم، فلما فتح الله عليه الفتوح، قال: أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم، فمن توفي وعليه دين فعلي قضاؤه، ومن ترك مالا فهو لورثته،

سنن النسائي (4/ 66)
1963 - أخبرنا يونس بن عبد الأعلى، قال: أنبأنا ابن وهب، قال: أخبرني يونس، وابن أبي ذئب، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا توفي المؤمن وعليه دين سأل: هل ترك لدينه من قضاء؟ فإن قالوا: نعم صلى عليه، وإن قالوا: لا، قال: صلوا على صاحبكم، فلما فتح الله عز وجل على رسوله صلى الله عليه وسلم، قال: أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم، فمن توفي وعليه دين فعلي قضاؤه، ومن ترك مالا فهو لورثته