الموسوعة الحديثية


- قالت دمُ الحيضِ أحمرُ بَحرانيٌّ ودمُ الاستحاضةِ كغُسالةِ اللَّحم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أم طلحة | المحدث : العظيم آبادي | المصدر : غاية المقصود الصفحة أو الرقم : 3/44
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (4/ 83)، والبخاري في ((التاريخ الكبير))، والذهبي في ميزان الاعتدال (7673)، مختصرا،
التصنيف الموضوعي: حيض - إقبال المحيض وإدباره حيض - الصفرة والكدرة حيض - المستحاضة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (4/ 83)
: حدثناه عبد الله بن محمد بن ناجية، حدثنا محمد بن المثنى، حدثني محمد بن أبي الشمال قال: حدثتني أم جميلة وكانت مولاتي ، قالت: لقيت عائشة إما بمكة وإما بالمدينة ، فسألتها عن المحيض ، فقالت: لو أن إحداكن تعقل دم الحيض من الاستحاضة ، إن دم الحيض ‌أحمر ‌بحراني ، وإن دم المستحاضة دم كغسالة اللحم ، إذا رأت إحداكن ذلك فلتنظر أقراءها ، فلتقعد ثم لتغتسل عند كل صلاة ظهر ، لتصل ولتصم وليأتها زوجها إن شاء . هذا يروى بغير هذا الإسناد من طريق أصلح من هذا

التاريخ الكبير للبخاري (1/ 115 ت المعلمي اليماني)
: 330 - ‌محمد ‌بن ‌أبي ‌الشمال العطاردي البصري عن أم طلحة عن عائشة قالت دم المحيض بحراني أسود، حدثني عنه محمد بن عقبة السدوسي، وقال لنا علي بن إبراهيم حدثنا ‌محمد ‌بن ‌أبي ‌الشمال قال حدثتني أم طلحة سألت عائشة، مثله، ويقال ابن أبي شباب ولا يصح

ميزان الاعتدال (3/ 580)
: ‌‌7673 - محمد بن أبي الشمال العطاردي البصري، أبو سفيان. لا يتابع على حديثه، قاله البخاري. محمد بن المثنى العنزي، حدثنا محمد بن أبي الشمال، حدثتني أم طلحة، قالت: لقيت عائشة إما بمكة وإما بالمدينة، فسألتها عن المحيض، فقالت: لو أن إحداكن تعقل دم المحيض من الاستحاضة، إن دم الحيض ‌أحمر ‌بحراني، وإن دم المستحاضة كغسالة اللحم، إذا رأت إحداكن ذلك فلتنظر أقراءها فلتقعد، ثم تغتسل عند كل صلاة ظهر، فلتصل ولتصم وليأتها زوجها إن شاء. ويروي هذا بإسناد أمثل من هذا