الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أخذ الرايةَ فهزَّها ثم قال من يأخذُها بحقِّها فجاء فلانٌ فقال أَمِطْ ثم جاء رجلٌ آخرُ فقال أَمِطْ ثم قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ والذي كرَّم وجهَ محمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لَأُعطِيَنَّها رجلًا لا يَفِرُ هاك يا عليُّ فانطلقَ حتى فتح اللهُ عليه خيبرَ وفدَكَ وجاء بعَجْوتِهما وقدِيدِهما
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 6/154
التخريج : أخرجه أحمد (11122) واللفظ له، وأبو يعلى (1346)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) ((42/ 104)) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به جهاد - الرايات والألوية مغازي - غزوة خيبر مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (17/ 197 ط الرسالة)
: 11122 - حدثنا مصعب بن المقدام وحجين بن المثنى، قالا: حدثنا إسرائيل، حدثنا عبد الله بن عصمة العجلي، قال: سمعت أبا سعيد الخدري يقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ الراية فهزها، ثم قال: " من ‌يأخذها ‌بحقها؟ "، فجاء فلان فقال: أنا. قال : " أمط "، ثم جاء رجل، فقال: " أمط ". ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: " والذي كرم وجه محمد، لأعطينها رجلا لا يفر، هاك يا علي ". فانطلق حتى فتح الله عليه خيبر وفدك، وجاء بعجوتهما وقديدهما. قال مصعب: بعجوتها وقديدها

مسند أبي يعلى (2/ 499 ت حسين أسد)
: 1346 - حدثنا زهير، حدثنا حسين بن محمد، حدثنا إسرائيل، عن عبد الله بن عصمة قال: سمعت أبا سعيد الخدري يقول: أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم الراية فهزها ثم قال: من ‌يأخذها ‌بحقها؟، فجاء الزبير فقال: أنا، فقال: أمط، ثم قام رجل آخر فقال: أنا، فقال: أمط، ثم قام آخر قال: أنا، فقال: أمط فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والذي أكرم وجه محمد لأعطينها رجلا لا يفر بها، هاك يا علي، فقبضها ثم انطلق حتى فتح الله فدك وخيبر، وجاء بعجوتها وقديدها

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (42/ 104)
: أخبرناه أبو القاسم الشيباني، أنا أبو علي التميمي، أنا أبن بكر بن مالك، نا عبد الله بن أحمد، نا أبي مصعبب بن المقدام وحجين بن المثنى، قالا: نا إسرائيل نا عبد الله بن عصمة العجلي، قال: سمعت أبا سعيد الخدري يقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ الراية فهزها ثم قال من ‌يأخذها ‌بحقها فجاء فلان فقال: أنا فقال: امط ثم جاء رجل اخر فقال: أنا، فقال امط، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم : والذي أكرم وجه محمد لأعطينها رجلا لا يفر هاك يا علي فانطلق حتى فتح الله عليه خيبر وفدك وجاء بعجوتهما وقد يدهما قال مصعب بعجوتها وقديدها