الموسوعة الحديثية


- مَن قَرَأَ القُرْآنَ فأَعرَبَ فيه كانت له دعوةٌ عندَ اللهِ مستجابةٌ، إنْ شاء عجَّلَها في الدُّنيا، وإنْ شاء أخَّرَها في الآخِرَةِ.
خلاصة حكم المحدث : ليس له أصل عن ثقة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 2/351
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/351) واللفظ له، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (6/349)
التصنيف الموضوعي: قرآن - تعلم القرآن وتعليمه قرآن - فضل صاحب القرآن قرآن - الأمر بإعراب القرآن قرآن - الدعاء عند ختم القرآن
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 351)
: حدثناه أحمد بن محمد بن سعيد المروزي قال: حدثنا علي بن حرب الطائي قال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى العذري قال: حدثنا مالك، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه، عن عائشة، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من ‌قرأ ‌القرآن فأعرب فيه كانت له دعوة عند الله مستجابة إن شاء عجلها في الدنيا وإن شاء أخرها في الآخرة

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (6/ 349)
: • حدثنا أبو النضر شافع بن محمد بن أبي عوانة ثنا محمد بن عبد الله الفرغاني - أخو زعل - ثنا علي بن حرب ثنا عبد الرحمن بن يحيى ثنا مالك عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة. قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ‌قرأ ‌القرآن فأعربه كانت له عند الله دعوة مستجابة، إن شاء عجلها له في الدنيا، وإن شاء ذخرها له في الآخرة. غريب في حديث مالك تفرد به عبد الرحمن.