الموسوعة الحديثية


- إنَّ في الجنَّةِ لسوقًا ما فيها بيعٌ، ولا شراءٌ إلَّا الصُّوَرُ من النِّساءِ والرِّجالِ، إذا اشتهَى الرَّجلُ صورةً دخل فيها، وإنَّ فيها لمجمعًا للحورِ العينِ, يرفعن أصواتًا لم ترَ الخلائقُ مثلَها، يقلن : نحن الخالداتُ فلا نبيدُ ، ونحن الرَّاضياتُ فلا نسخَطُ، ونحن النَّاعماتُ فلا [ نبأَسُ ] طوبَى لمن كان لنا وكنَّا له
خلاصة حكم المحدث : لا يصح ، والمتهم به عبد الرحمن بن إسحاق
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي الصفحة أو الرقم : 3/584
التخريج : أخرجه الترمذي (2564) مختصراً باختلاف يسير، وعبدالله بن أحمد في ((زوائد المسند)) (1343)، وابن أبي شيبة (35104) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جنة - سوق الجنة جنة - صفة الجنة جنة - صفة كلام أهل الجنة جنة - نساء الجنة جنة - أهل الجنة لا يتبايعون
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 696)
2564- حدثنا هناد، وأحمد بن منيع، قالا: حدثنا أبو معاوية، قال: حدثنا عبد الرحمن بن إسحاق، عن النعمان بن سعد، عن علي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن في الجنة لمجتمعا للحور العين يرفعن بأصوات لم يسمع الخلائق مثلها))، قال: (( يقلن: نحن الخالدات فلا نبيد، ونحن الناعمات فلا نبأس، ونحن الراضيات فلا نسخط، طوبى لمن كان لنا وكنا له)) وفي الباب عن أبي هريرة، وأبي سعيد، وأنس: ((حديث علي حديث غريب))

[مسند أحمد] (2/ 451 ط الرسالة)
1343- حدثنا عبد الله، حدثني أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو معاوية، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن النعمان بن سعد، عن علي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن في الجنة سوقا ما فيها بيع ولا شراء، إلا الصور من النساء والرجال، فإذا اشتهى الرجل صورة دخل فيها، وإن فيها لمجمعا للحور العين يرفعن أصواتا لم ير الخلائق مثلها، يقلن: نحن الخالدات فلا نبيد، ونحن الراضيات فلا نسخط، ونحن الناعمات فلا نبؤس، فطوبى لمن كان لنا وكنا له))

مصنف ابن أبي شيبة (13/ 100)
35104- حدثنا أبو معاوية، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن النعمان بن سعد، عن علي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن في الجنة سوقا ما فيها بيع، ولا شراء، إلا الصور من الرجال والنساء، فإذا اشتهى الرجل صورة دخل فيها، وإن فيها لمجتمعا للحور العين، يرفعن بأصوات لم ير الخلائق مثلها، يقلن: نحن الخالدات فلا نبيد، ونحن الراضيات فلا نسخط، ونحن الناعمات فلا نبؤس، فطوبى لمن كان لنا، وكنا له.