الموسوعة الحديثية


- قليلُ العلمِ خيرٌ من كثيرِ العبادةِ، وَكَفى بالمرءِ فِقهًا إذا عبدَ اللَّهَ، وَكَفى بالمرءِ جَهْلًا إذا أُعْجِبَ برأيِهِ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده إسحاق بن أسيد وفيه توثيق لين ورفع هذا الحديث غريب
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 1/73
التخريج : أخرجه البخاري في ((التاريخ الكبير)) (1/381) مختصراً، والطبراني (13/619) (14541) باختلاف يسير، وابن عبدالبر في ((جامع بيان العلم وفضله)) (90) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - العجب علم - الحث على طلب العلم علم - الفقه في الدين علم - فضل العلم علم - فضل الفقه على العبادة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[التاريخ الكبير] للبخاري (1/ 381 ت المعلمي اليماني)
((‌‌1216- قال لنا عبد الله حدثني الليث عن إسحاق أبي عبد الرحمن عن رجاء بن حيوة عن أبيه عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال قليل الفقه خير من كثير العبادة، حدثني معاذ بن فضالة قال حدثنا يحيى بن أيوب قال حدثني إسحاق بن أسيد عن ابن رجاء قال قال النبي عليه السلام مثله، وقال لي ابن أبي مريم ثنا يحيى بن أيوب قال حدثني إسحاق بن أسيد عن ابن رجاء ابن حيوة عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله، وروى سعيد بن أبي أيوب عن إسحاق أبي عبد الرحمن سمع عطاء الخراساني قال ثنا نافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم في العينة)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (13/ 619)
14541- حدثنا مطلب بن شعيب الأزدي ثنا أبو صالح عبد الله بن صالح. وحدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج ثنا يحيى بن بكير قالا ثنا الليث بن سعد عن إسحاق بن أسيد عن رجاء بن حيوة عن أبيه عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( قليل الفقه خير من كثير العبادة وكفى بالمرء فقها إذا عبد الله وكفى بالمرء جهلا إذا أعجب برأيه إنما الناس رجلان: مؤمن وجاهل فلا تؤذي المؤمن ولا تحاور الجاهل)).

[جامع بيان العلم وفضله] (1/ 99)
((‌90- أخبرنا عبد الوارث بن سفيان، ثنا قاسم، نا أبو الزنباع روح بن الفرج، نا يحيى بن بكير، نا الليث بن سعد، عن إسحاق بن أسيد، عن ابن رجاء بن حيوة، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو بن العاص، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( قليل العلم خير من كثير العبادة، وكفى بالمرء علما إذا عبد الله، وكفى بالمرء جهلا إذا عجب برأيه، إنما الناس رجلان: عالم وجاهل فلا تمار العالم ولا تحاور الجاهل)).