الموسوعة الحديثية


- إنَّما فاطمةُ شَجنةٌ منِّي، يُبْسِطُني ما يُبْسِطُها، ويَقْبِضُني ما يَقْبِضُها
خلاصة حكم المحدث : غريب
الراوي : المسور بن مخرمة | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 2/132
التخريج : أخرجه أحمد (18930)، والحاكم (4747)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (20/ 25) (30) باختلاف يسير تامًا.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ذكر أولاده مناقب وفضائل - فاطمة بنت رسول الله مناقب وفضائل - فضائل أهل البيت والوصاة بهم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم بر وصلة - حب الولد
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (31/ 258)
18930 - حدثنا محمد بن عباد المكي، حدثنا أبو سعيد، مولى بني هاشم، حدثنا عبد الله بن جعفر، عن أم بكر، وجعفر، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن المسور قال: بعث حسن بن حسن إلى المسور يخطب بنتا له قال له: توافيني في العتمة، فلقيه، فحمد الله المسور، فقال: ما من سبب، ولا نسب، ولا صهر، أحب إلي من نسبكم، وصهركم، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فاطمة شجنة مني، يبسطني ما بسطها، ويقبضني ما قبضها، وإنه ينقطع يوم القيامة الأنساب والأسباب، إلا نسبي وسببي ، وتحتك ابنتها، ولو زوجتك قبضها ذلك. فذهب عاذرا له

المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 172)
4747 - أخبرني أحمد بن جعفر القطيعي، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا أبو سعيد، مولى بني هاشم، ثنا عبد الله بن جعفر، حدثتنا أم بكر بنت المسور بن مخرمة، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن المسور، أنه بعث إليه حسن بن حسن يخطب ابنته، فقال له: قل له فليقاني في العتمة، قال: فلقيه فحمد الله المسور وأثنى عليه ثم قال: أما بعد، وايم الله ما من نسب ولا سبب ولا صهر أحب إلي من نسبكم وسببكم وصهركم، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها، وإن الأنساب يوم القيامة تنقطع غير نسبي وسببي وصهري وعندك ابنتها ولو زوجتك لقبضها ذلك فانطلق عاذرا له هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه

 [المعجم الكبير – للطبراني] (20/ 25)
30 - حدثنا موسى بن هارون، ثنا محمد بن عباد المكي، ثنا أبو سعيد، مولى بني هاشم، ثنا عبد الله بن جعفر، عن أم بكر بنت المسور، عن جعفر بن محمد، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن المسور بن مخرمة، أن حسن بن حسن، بعث إلى المسور يخطب ابنة له، فقال: قل له يوافيني في وقت قد ذكره، فلقيه فحمد الله المسور، وقال: ما من سبب، ولا نسب ولا صهر أحب إلي من نسبكم وصهركم، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فاطمة شجنة مني يبسطني ما يبسطها، ويقبضني ما يقبضها، وإنه يقطع يوم القيامة الأنساب إلا نسبي وسببي ، وتحتك ابنتها، ولو زوجتك قبضها ذلك، فذهب عاذرا له